الصفحه ٣٦٦ : آمله ، وما شاهدته هنا من
الناحيتين الجغرافية والأثرية استحق عناء السفر من بغداد ، هذا وليس بإمكاني أن
الصفحه ٣٦٧ : ـ المعروف بدقة أوصافه
الجغرافية التي تفوق أحيانا بوضوحها وصحتها
الصفحه ٣٨٤ : جغرافية مهمة ، وحل بعض الأمور المعقدة
التي لم يمكن توضيحها بوسائل أخرى ، سيما تعقب مجرى نهر (ديالى) بكامله
الصفحه ٤٢ : . ويوجد في حمى البيات البعض من العرب ،
والعشائر الكسيحة ، أما خيولهم فكريمة. وكان رئيس العشيرة على علم تام
الصفحه ٣٠٠ : البلاد المنخفضة. ولا
تتناسل الخيول العربية في كردستان إلا نادرا. فمهورهم كلها من النوع الاعتيادي ولا
تملك
الصفحه ٣٢١ : قائلا له إنه غير تابع إلى وزير بغداد ، أو باشا
كردستان أو شاه إيران ، بل إنه سيد نفسه ، يعيش في بلاده
الصفحه ٥٨ : ، عليّ أن أقول بأن هذا خطأ من الأخطاء القليل جدّا التي
وقفت عليها حتى الآن في مذكراته التي يصف بها البلاد
الصفحه ٧١ : ، وهي كلمة عربية أما الرز والقطن
فيرويان اصطناعيّا في البلاد التي لا أمطار استوائية فيها.
الصفحه ٢٦١ : عرفته حتى الآن خلال اختباراتي الطويلة للعرب والأتراك
والإيرانيين ، الذي أستطيع أن ألقبه بالفتى «جنتلمن
الصفحه ٢٦٨ : الحالي ـ عن
العرش). وعندما جاؤوا إلى هذه البلاد كانوا رحلا ثم سكنوا القرى والكثير منهم يقطن
الآن في (زه
الصفحه ٣٢٧ : الطبيعية.
(٢) يطلق الكرد
وأهالي هذه البلاد على نهر الزاب اسم (زه رب) ويظهر أن لفظة الزاب اقتبسها العرب
عن
الصفحه ٨٣ :
ليزورني الزيارة
الأولى مرحبا بنفسه بقدومي إلى بلاده. وكان هذا تكريما غير متوقع ، وبرهانا عظيما
على
الصفحه ٣٠٣ : أغلى فيه الدم فنسي حزنه بعض النسيان. وقد تحور الحديث تدريجيّا إلى حالة
بلاده وإلى الانشقاق القائم بين
الصفحه ٨٤ :
تكلم عن حالة
البلاد ، مبديا لي الصعوبات التي يكابدها بسبب وضعه على حدود سلطتين متنافستين لا
تنفك
الصفحه ٢٩١ : سلاسل التلال ، والنظر إلى قعور الوديان ، ذلك لأن جميع سكان
البلاد الجبلية يدركون تفاصيل المخططات بسهولة