الصفحه ١٨٣ : والي سنه
ـ الحداد العام ـ الثورة ـ وفاة ابن الوالي ـ
قنوط الوالي
وقسوته ـ خوف رعيته ـ تغيير في خطتنا
الصفحه ٢٢٢ :
الجياد في السادسة
وكان اتجاه الوادي ما زال شماليّا يخترقه طريق (ساقز) و (تبريز) غير أن طريقنا كان
الصفحه ٢٣٣ : ـ قسوته في
بانه ـ التهيؤ للرحيل ـ عوائق غير منتظرة ـ صعوبة
الحصول على دواب
الحمل ـ اعتذار الوالي ـ سلطان
الصفحه ٢٤٩ :
في أقراصه ،
والزبدة الطرية ، والشنين ، والإجاص والعنب. بقينا هنا حتى التاسعة والدقيقة
العاشرة ، ثم
الصفحه ٢٥٠ :
تنعيله ، ولم تمض
إلا برهة منذ أن أجزنا للنعال ـ البيطر ـ بالذهاب لزيارة حبيبته الساكنة في قرية
الصفحه ٢٥٣ :
التاسعة وقد أصبح
اتجاه المدينة جنوبيّا غربيّا بعشرين درجة. وفي العاشرة وصلنا خيامنا في حديقة
الصفحه ٢٦٢ : ، ومن هناك تبعد
العمادية مسيرة يومين ، يقطعها الراجل في اثنتي عشرة ساعة يوميّا ، والطريق جبلي
وعر جدّا
الصفحه ٢٧٦ : .
وفوق كل هذا يلبسون العباءة بشكلها المعروف ، والذي يميز الكردي بوجه خاص في ملبسه
هو عمامته وهي تتألف من
الصفحه ٢٩٨ :
رجال عمر آغا
مثلما كان أبوه في خدمة عائلة عمر آغا. وكنا نتمشى خارج الدار قبل بضع ليالي ،
فوددت أن
الصفحه ٢٩٩ : جفولة شرسة. والكردي يفضل الجواد العزوم الشرس ، إذ يعتقد أن
ذلك مما يظهر المهارة والشجاعة في فارسه. أما
الصفحه ٣٠٦ : (آلتون كوبري) و (أربيل).
وإنني أبارح
كردستان بأسف لا حد له ، فما كنت أتوقع مطلقا أن أجد فيها أطيب الناس
الصفحه ٣٣٨ : مساندة جاءت في حينها. كانت الخانم جميلة حسناء ،
مكتملة الأنوثة ، نحيفة القد رشيقة الأمر الذي لا يتفق
الصفحه ٣٦٦ : .
قابلنا هنا (سعدون
آغا) حاكم البلدة الذي كان من قبل يقطن دارنا القديمة ، فلم يسمح لي بالإقامة في
الخان كما
الصفحه ٣٦٧ : الذي نحن
فيه. وفي منتصف الطريق إلى الأطلال حدث ما لم أكن أفكر به ، إذ طلب إليّ دليلي وهو
معمار معروف من
الصفحه ٣٨٢ :
أي مما يزيد في
هيبتنا. وبالحقيقة إنني أستطيع أن أؤكد لك بأني وجدت الأبواق تزيد في هيبتي أكثر
مما