الصفحه ٢٥٦ : المتعلق بعاديات هذه البلاد. إن تحرياتي عن موقع مدينة (شهرزور)
دفع الكثير من الكرد إلى التفكير في الأمر
الصفحه ٢٥٨ :
يشكو أهل
السليمانية كلهم من هبوب الريح الشرقية هبوبا غير اعتيادي في هذه السنة مما جعل
الموسم شديد
الصفحه ٢٦٦ : على وشك النضوج.
وفيما يلي ، على
ما أعتقد بيان واف عن العشائر أو القبائل القاطنة في ذلك الجزء من
الصفحه ٢٦٨ : في القرى.
عشيرة زه ند ٦٠
عائلة (عشيرة كريم خان ، شاه إيران الذي خلعه القاجارييون ـ عشيرة الشاه
الصفحه ٢٧٠ :
٢
تشرين الأول :
على أثر سماعي
بحفلة عرس تقام في دار ضواحي المدينة ، عزمت على أن أكون أحد
الصفحه ٢٧٧ :
الاعتيادي الأبيض (١) ، وهو لباس لا مهارة في صنعه ، أو أنها فروات قصيرة من
جزات الماعز ، وهي من الأردية
الصفحه ٢٩٧ : في الموضوع» فالباشا هو أخي الأكبر وأميري ، وله أن يعاقبني ، وإن شاء له
أن ينتزع مني ما أملكه ، ولكنني
الصفحه ٣٠٢ :
على (سه رده شت) علاوة على حاكمية بيشدر التي عليه أن يستمر فيها بحماية عباس
ميرزا.
لقد قطع الباشا
الصفحه ٣١٨ :
يسارنا ، وكان في
تمام الاتجاه الغربي وعلى بعد يقل عن الميل من الطريق ، وكان الطنف أشبه بهرم ناقص
الصفحه ٣٢١ : قائلا له إنه غير تابع إلى وزير بغداد ، أو باشا
كردستان أو شاه إيران ، بل إنه سيد نفسه ، يعيش في بلاده
الصفحه ٣٤٣ :
وفي الثانية عشرة
وصلنا (كفري) فوجدنا مساكن مريحة قد خصصت لنا في دار مزارع تركي كريم ، كان من
الصفحه ٣٤٤ :
صغيرة مستديرة. وقد كشفنا النقاب في الغرفة الأولى ، وهي أكثر الغرف غرابة ، عن
قطع من مادة سوداء تشبه فحم
الصفحه ٣٤٦ :
(إبراهيم خانجي).
وبعد أن استدرنا في طرق ضيقة جميلة تكتنف الجنائن جانبيها وتتدلى خلالها أشجار
الصفحه ٣٤٧ : الظهر ، وأمطرت
السماء قليلا أعقبها رعد يسمع من بعيد ، ويظهر أن الجو في بغداد لم يستقر بل هو
عاصف أيضا
الصفحه ٣٤٨ :
كونها صحية لكثرة
مشاتل الشلب فيها. و (كلود) لم يمرض هذا المرض الشديد ، إلا بعد وصولنا هذا
المكان