الصفحه ٤٤ : في بغداد
؛ أما سائر المدينة فكان كلها من الطوف ، وسكانها أتراك أغلبهم من الإسماعيلية أو «جراغ
سونديره
الصفحه ٧١ :
صغيرة من خيم
الشعر الأسود وذلك لرعي قطعانهم ورعاية غلالهم. وجميع المزارع في كردستان تروى
بمياه
الصفحه ٧٧ :
جوالان) مركز المنطقة القديم في إيالة (شهرزور). وإلى شرق (غودرون) تقع قرية (ميركه
بان) وهي قرية في التلال
الصفحه ١١٩ :
في منطقة (شهرزور)
، أما في الشتاء فيقطنون (شروانه) على ضفاف نهر (ديالى).
١٩
أيار :
لم يحدث ما
الصفحه ١٤٦ : الكثير من قيمتها. قال لي : «حين كنت رهينة في كرمنشاه عن
ولاء والدي المرحوم ، اضطر والدي إلى تأييد المصالح
الصفحه ١٨٨ : إلى السليمانية فتسير في أزقتها عارية كما ولدت.
وفي هذا الكفاية
مما أدونه عن رحلتي في مضارب الجاف
الصفحه ١٩٨ : الأحوال بالصراحة والرجولة اللتين يتحلى بهما
أصدقائي البابانيون. ولا شك في أن اللباس الإيراني ، والعادات
الصفحه ٢٠٦ :
وصلنا (سنه) وهي
في كرب شديد ، إذ كانت المدينة في حزن عام بسبب الحادث التالي : «ذلك أن محمد حسين
الصفحه ٢٠٧ :
أما نجله الثاني
محمد علي أو خسرو خان ولي عهده في الحكم فيافع يبلغ نحو الخامسة عشرة من عمره وقد
سبق
الصفحه ٢٩٢ : وكيفية رسم مخططات الميدان. ولم تخطر لي هذه الفكرة من قبل مع الأسف إذ
كان في الوقت مجال متسع لي لأقوم بذلك
الصفحه ٣١٦ : قرية (كوولوونكه وه). إننا لا نزال في منطقة (شوان) ، والإدارة فيها تتبع
أصولا لم أتمكن من إدراك كنهه
الصفحه ١١ : في الوقت الذي كان يتوقع أن يسافر معه إلى الهند بنفس الأسطول. فلما تغيرت
وجهه المستر ريج ، أتيح له قبل
الصفحه ١٩ :
الفني ، وعين في
يوميانه بكل دقة النقاط التي كانت توجه سيره. ولو كان الأجل يمتد به لنشر هذه
الأوراق
الصفحه ٣٩ :
العميقة أو
الأخاديد التي أحدثتها الأمطار. واكتشف أخيرا في أحد هذه الأخاديد قبو صغير مشيد
بالطابوق
الصفحه ٦٤ :
الموحشة. وقد شعرت
بانبعاث حيوية جديدة في كياني ، وزال عني قلقي الممض ، وقنوطي الممل رويدا رويدا