الصفحه ١٩٦ : يقارب الياردة وعشر الياردة. إن طول الذراع الشاه
ـ أو الشاهي ـ المعروف في بغداد يعادل المتر الواحد.
وجا
الصفحه ٢٠٥ :
فطورا فخما ، أو بالأحرى عشاء مهيّئا ، وبعد تناوله اضطجعت للراحة في الإيوان ،
وعندما نهضت زارني بعض أعيان
الصفحه ٢١١ :
في مكان أدنى من
مقام الأوروبي فيتقدمون عليه ، فهم يسعون لإجلاسك في صدور مجالسهم ويعاملونك
إجمالا
الصفحه ٢١٦ :
بالأسباب الحقيقية لجزعهم في الليلة الماضية ، وقال إنك لا تستطيع أن تتصور نزوات
الوالي في شكوكه وحقده إلا
الصفحه ٢١٨ : . وفي العاشرة إلا ثلثا وصلنا خيام قرويي (كولانه) في مضاربهم الصيفية كما
يفعل قرويو (به رروده ر). وكانت
الصفحه ٢٢٦ : قرية (قه
ره بوكرا) في السادسة والربع ، وبعد أن اجتزنا الوهدة وارتقينا التل الذي يحدها من
الشمال اتجهنا
الصفحه ٢٣١ : ءني في هذا
المكان رجل أوفده إليّ الوالي من (بانه) ومعه بعض الأحمال من الفواكه ورسالة
رقيقة.
٦
أيلول
الصفحه ٢٣٢ : أظن. وكان هو المحدث أو
المتكلم الرئيس فيهم. أما الخان الصغير فكان صبيّا نبيها في الثانية عشرة من عمره
الصفحه ٢٣٦ : عنه ليؤيد لي بأنه رجل غاشم حقود ظالم ، فقد كان الجلد من الأعمال اليومية
في (بانه) ، وقد ابتزت المقادير
الصفحه ٢٤٤ :
١٢
أيلول :
إن أحمد بك رئيس
القرية رجل لا جاذبية في محياه ، لقد كان ميالا إلى المشاكسة. وقد علمنا
الصفحه ٢٧٤ : ذات كمين ضيقين لا يصل
طولهما المرفقين. ويستعضن عن الصدرية في الشتاء باللبادة ، وهي رداء من نوع
الصدرية
الصفحه ٢٨١ : ما تبقى من
أيامه. وقد استولى قبل وفاته على مناطق بيشدر ، ومه ركه وماوه ت ، وقد خلفه في
منصبه نجله
الصفحه ٢٨٢ : الكثيرة للتعقيدات المتشابهة
في العهود والتواريخ التي يذكرها أو يرجع إليها الرواة الشرقيون.
وعلى أثر
الصفحه ٢٨٤ :
الفاضل حزينا. لقد
أرسل ابنه الأكبر عبد الرحمن بك وهو صبي في السابعة من عمره قبل ثلاثة أيام إلى
الصفحه ٢٩٠ : . وكركوك في الحقيقة سوق رائجة لجميع منتوجات كردستان.
الموصل : والمتاجرة مع الموصل مستمرة بعض الاستمرار