الصفحه ١٥ :
شتى في أوائل عام
١٨١٤ على إطالة سفرته مارّا ببلغاريا وبلاد الإفلاق والمجر حتى (فينّا) ، ومن ثم
وصل
الصفحه ٥٠ : ) أو (خور ماتو)
ينبع في (علي ده للو) في (قره داغ) من (كردستان) ، مارّا ب (إبراهيم خانجي) موافيا
(طوز
الصفحه ٦٠ : فتدريجي جدّا وباتجاه شرقي ، إلا أنه يتعرج أو يتلوى داخل شقوق ضيقة كونتها
الأمطار في الحجارة الرملية.
وفي
الصفحه ٦٣ : انحدار الأرض التي يسيل فيها. ومنبع هذا الجدول في التلال المار ذكرها
أعلاه ، وتصبّ فيه روافد صغيرة عديدة
الصفحه ٧٣ :
الحركات ، وهكذا
وجد أن موضعه قد أخذ من الخلف وأن مدافعه المعبأة في المرتفعات قد صوبت عليه فاضطر
الصفحه ٨٨ :
كانت ملابس القوم
كلهم زاهية بهيجة ، وقد أثّر في منظر البك كثيرا ، فلم يكن ضخم الجثة بل مربوعا
قوي
الصفحه ١٠٣ :
الأصدقاء الكرد.
قال محمد آغا : «إن افتقارنا للأمن في ممتلكاتنا هو أصل دمار المملكة ، ونحن أبنا
الصفحه ١١٢ :
يتعلق بالموضوع ؛
وتنحصر الصعوبة في الأمر في دقائق التلفظ وفي إدماج مقاطع الكلمات بعضها ببعض.
١٥
الصفحه ١١٧ : ـ عشاء
في بيت عثمان بك ـ
الصلاة الشرقية ـ سليمان بك ـ المهارة في
استعمال السيوف ـ الزراعة
ـ شهر
الصفحه ١٣٧ :
الخيمة من جنفاصها
حيث ترتفع إلى ١٠٣ أو ١٠٤ درجة ، ولا ترتفع في السيباط إلى أكثر من ٩٢ درجة
الصفحه ١٤٢ :
عاد الأمير فسأله عن رغبته في الإسلام ، وعلى إثر رفضه ذلك أمر الأمير أن يقبر
حيّا فقبر على الرغم من
الصفحه ١٤٤ :
كبيرا من أجود
أنواع العسل ، ويحفظ النحل في خلايا من الطين. وتنتج كردستان الكثير من العفص لا
سيما
الصفحه ١٤٥ : ) و (شجرة التربنتينا : داري به ن Dariben)
ـ وقد تلتبس بشجرة البطم إلا أن البطم هو في الكردية «قه زوان
الصفحه ١٤٧ : .
تقع مدينة
السليمانية في منخفض يبعد مسافة ميلين تقريبا عن حضيض سلسلة التلال الشرقية التي
تنحدر سفوحها
الصفحه ١٦٨ :
الصخري الأجرد على
جميع الجبال الأخرى باتجاه ٦٥ درجة شمالية غربية. ثم بدأنا فورا في الهبوط بطريق
من