الصفحه ٢٣٢ : أظن. وكان هو المحدث أو
المتكلم الرئيس فيهم. أما الخان الصغير فكان صبيّا نبيها في الثانية عشرة من عمره
الصفحه ٢٤٤ :
١٢
أيلول :
إن أحمد بك رئيس
القرية رجل لا جاذبية في محياه ، لقد كان ميالا إلى المشاكسة. وقد علمنا
الصفحه ٢٧٤ : ذات كمين ضيقين لا يصل
طولهما المرفقين. ويستعضن عن الصدرية في الشتاء باللبادة ، وهي رداء من نوع
الصدرية
الصفحه ٢٨٢ : الكثيرة للتعقيدات المتشابهة
في العهود والتواريخ التي يذكرها أو يرجع إليها الرواة الشرقيون.
وعلى أثر
الصفحه ٢٩٠ : . وكركوك في الحقيقة سوق رائجة لجميع منتوجات كردستان.
الموصل : والمتاجرة مع الموصل مستمرة بعض الاستمرار
الصفحه ٣٢٦ : في
الخامسة والنصف صباحا باتجاه شمالي شرقي ، وبعد ساعة تقريبا مررنا بقرية (ره شكي) (٢) على الجانب
الصفحه ٣٣٧ :
الملحق الأول
شذرات من مذكرات السيدة ريج
في رحلتها من بغداد إلى السليمانية
ملحوظة : لقد
الصفحه ٣٥٨ : ، وفي مثل هذه الحالات التي أنا فيها حيث
تضطر حرم رجل له منزلته إلى المرور علانية بين حشد من الناس ، يجب
الصفحه ٣٦٩ : . وللبناية اثنا عشر برجا أو دعامة ما زالت قائمة ،
وأربعة أخرى في الناحية الشمالية متهدمة.
ويبلغ قطر كل من
الصفحه ٣٧١ : نتوء ربما كان مرقاة ، أما الناحية الشمالية من الأطلال فكانت خربة
تماما. وقد بنيت دور عديدة في (شهربان
الصفحه ٣٨٧ :
كه) وهي على بعد ساعة من (زه نكه باد).
كان وصولنا في
الساعة الرابعة والربع ، فوجدنا الحاكم قد خرج
الصفحه ٣٨٨ : الأتابكة ، وقيل لنا إن فيها بعض الخرائب. ولقد وجدنا هذه عديمة الأهمية وهي
مؤلفة من حطام طابوق خشن وأساسات
الصفحه ٣٩٨ : عليها بالأصابع عند ما كان الطابوق طريّا.
وكان الطابوق خشنا ولم يكن بحجم طابوق بابل ، ومقاديره في هذا
الصفحه ٥١ :
كل الأماكن في
الحدود الكردية عرضة لغارات شقاة ذلك القوم. وتقدر نفوس (طوز خور ماتو) بخمسة آلاف
الصفحه ٦٢ : .
درجة الحرارة ٦٨ د
في السادسة ق. ظ. و ٨١ د في الثالثة ب. ظ. و ٦٧ د في العاشرة ب. ظ. والريح جنوبية
شرقية