الصفحه ١٩٩ :
حتى مدخل القلعة
أو القصر ، فوجدنا الحرس في انتظارنا لتحيينا. ويتألف هذا الحرس من قرابة مائة
آورامي
الصفحه ٢٤٣ : إلينا.
وفي السابعة
والنصف رحلنا من (سوير آوا) وبعد أن عدنا إلى طريقنا أمس سرنا باتجاه شمالي غربي
في
الصفحه ٢٤٨ : الآخر من السلسلة يفصلها نهر عن (بيتوين) ؛ وهي على مسافة عشر ساعات.
ويزرع الكثير من
التبغ في جوار (مه
الصفحه ٢٨٨ :
كنت قد عزمت على
السياحة في شهرزور ، لمشاهدة تلك المنطقة من البلاد وهي أهم مناطق كردستان من
الناحية
الصفحه ٢٨٩ :
وكلما قابلته
ازددت حبا له وتعلقا به. لقد ذكرت له عزمي على الرحيل من كردستان في القريب العاجل
الصفحه ٣١٩ : ، كما تشد وتحمل الذاهبة منها إلى بغداد. والنهر قابل لملاحة الأرماث بين (كوى
سنجاق) ودجلة. وعرض النهر في
الصفحه ٣٥٣ : التختروان في سيرة فوق الطريق المعروف عنه متعبا ، ركبت في الخامسة
والنصف جوادي غير آسفة ....
وبعد الحادية
الصفحه ٣٧٣ :
تنتشر فيه بعض
الأكواخ العائدة إلى كرد (سوره مه ني) (١) الذين يفدون إلى هنا في هذا الموسم لزراعة
الصفحه ٤٠٢ : )
بالقرب من (قارص) ويصب في الفرات. وكثيرا ما يفيض فيضانا عظيما ، لكنه حتى في تلك
الحالة لا يحتوي إلا على
الصفحه ٣٥ :
وكنيس لها في (كفري). والناس هنا يأكلون بصلات نبات يجمعونها بكثرة من جميع
الأنحاء ، وحجمها كحجم بصيلات ال
الصفحه ٥٩ :
(الحسناء الصغيرة)
وإن كان الاسم لا ينطبق على المسمى ، إذ إنها ليست سوى بؤرة تعسة. والآن بدأنا في
الصفحه ٦٦ :
يكن في هذا الوقت
إلا ساقية صغيرة لا بد وأن يصبح مسيلا عظيما عندما يمتلىء بمياه الأمطار. وكلما
الصفحه ٩٩ : طويلو القامة ، وكان لمنظر
صاحبنا هيبة بين أولاده. ولقد انشرح صدره كثيرا عندما أبديت له رأيي هذا في
الصفحه ١٩٠ :
الأخريات ،
ويستبان أن لهن سلطة عظيمة في إدارة الجماعات. أما الرجال فكانوا متئدين في سيرهم
وقد
الصفحه ١٩٥ :
الذين يخالف لهم
أمرا مهمّا كان طفيفا ، فجابهت الصعاب في التملص من هذا الاحتفال ، ولم أفلح في
طلبي