الصفحه ١٣٢ : أن باشا بغداد الذي أغوى حسن بك في ولائه وإخلاصه قد بخس حقه
وباعه ثانية وسلمه إلى أخيه المستاء بدون
الصفحه ١٣٣ : الحصاد قليلا من جراء تأخر سقوط الأمطار.
وظهرت بواكير الخيار في الأسواق الآن ولكنها لا تزال نادرة غالية
الصفحه ١٣٨ : قدمين أو ثلاث أقدام ، يعلوها بعض الآجر لتثبيتها
في محلها. وبعد أن تم إنشاء السيباط فرشوا الأرض ، وعملية
الصفحه ١٥٠ : مثيلتها في الشرق مطلقا ، كما أنني أخشى أن لا أجدها
في البلاد الراقية كثيرا. وتكلم الباشا عن شؤونه الخاصة
الصفحه ١٥٢ :
وبين البلباسيين
فئة من القرويين أو التوابع ليس لها الحق في إبداء رأيها في شؤون العشيرة ،
والعشيرة
الصفحه ١٥٤ : ، ويليه في الدخول عليه رئيس عشيرة (مه روري) ـ كذا
ـ فيجلس إلى جانب الكهيا ثم يدخل رؤساء القبائل الآخرون
الصفحه ١٦١ :
في هذا اليوم
شماليّا شرقيّا بخمسين درجة. وبعد أن ولجنا خانقا ضيقا مررنا بقرية صغيرة لم اسأل
عن
الصفحه ١٧٤ :
التلال وفي مكان
غائر عجيب ، ولم تكن في موضع له محاسنه إذ إنها تحت صخرة كبيرة منعزلة يبلغ
ارتفاعها
الصفحه ١٧٧ :
مناخا ، حيث نتمكن
من الإقامة فيها بضعة أيام لنسترجع قوانا لاستئناف رحلتنا في بقاع كردستان التي قد
الصفحه ١٨٧ : ) فالبحيرة. ويمر
من بين جبال (آورامان) و (زغروس) واد ضيق يمر فيه طريق مباشر إلى (كرمنشاه) من
السليمانية
الصفحه ١٨٩ : عن مواصلة السفر لشدة مرضهما
، ـ وقد مات أحدهما بعد ذلك بقليل والتحق بي الآخر في (بانه).
٢٢
آب
الصفحه ١٩٣ : ، فأطلق سراحهما
وأرجعت الأغنام إلى أصحابها.
سرنا في الخامسة
والنصف وكان الصبح قارصا ، وبعد أن تركنا
الصفحه ١٩٤ :
سقوف مسطحة مبنية
على جانب من تل أردوازي أجرد ، غير أننا شاهدنا الكثير من البساتين والكروم في
الصفحه ٢٣٠ : بالجماعة وإيقافها في أقرب قرية إلى (بايه ده ره) ثم رجع
ليخبرني بما فعل. وعلى ذلك استأنفت المسير أو بالأحرى
الصفحه ٢٦٤ : باشا به. وقد استغرق طريقه من العمادية إلى (وان) ثلاثة عشر
يوما بما في ذلك تأخره أربعا وعشرين ساعة في