الصفحه ٥٥ : مجتازا (قه ره حسن) إلى جداول كثيرة فيروي مزارع قرى عديدة ، كلما اقتضت
الحاجة. وتستهلك أكثر مياهه في الصيف
الصفحه ٦٨ : ، ومراع مترامية الأطراف.
وصلنا مضربنا في
العاشرة قبل الظهر ، وقد نصبت الخيام على طنف (جمجمال) المدور
الصفحه ١٧٢ :
كه وره» أو قادر
الضخم الذي كان في خدمتنا على الدوام ، وهو رجل طيب جدّا تعلق بنا تعلقا قويّا
بمرور
الصفحه ١٧٩ :
والقرية وإن كانت
في منطقة (قزلجة) فهي تعود وأخت لها بجوارها إلى فتح الله آغا الذي سكنا داره في
الصفحه ٢٣٨ :
فرجاني أن أؤجل
ذلك إلى ما بعد الغد كي يقابلني ثانية. إنه جاءني في الساعة الرابعة ومكث عندي حتى
الصفحه ٢٥١ : ). وكانت مياهه في محل عبورنا على ارتفاع مع ركاب الخيال ، لبضع خطوات ثم يصبح
ضحضاحا ، عرضه حوالي اثنتي عشرة
الصفحه ٣٠٣ :
ويحتمل أن ذلك
نتيجة ما قام به من العمل في خصامه مع أخ كانت له السطوة الكلية عليه ، ذلك العمل
الذي
الصفحه ٣١١ :
درجة الحرارة ٨٥
في الثانية بعد الظهر ، و ٥٩ في العاشرة بعد الظهر.
٢٢
تشرين الأول :
ركبنا في
الصفحه ٣٨٤ :
كانت معقودة في أكثر أقسامها ، فإن قواعد أقواسها ما زالت قائمة ؛ ومن بعدها ساحة
مكشوفة كالأولى ثم سياج
الصفحه ١٦ : عودته قام
بزيارات متعددة للكنائس المسيحية في مواطن الكلدان سيما تلك التي لم تتح له
مشاهدتها في سفراته
الصفحه ٢٩ : مياه الأمطار وجه الأرض فجعلتنا نقلع عن فكرة استئناف السفر في هذا اليوم.
وكانت الأرض التي ضربنا بها
الصفحه ٣٣ :
ممرنا القديم الذي
سرنا به في رحلتنا السابقة. ركبنا في الخامسة والنصف فخضنا البرك العديدة والأوحال
الصفحه ٤٥ :
فألحقت خسائر
فادحة بالبساتين ، وقد وصفوا البرد وصفا قالوا فيه إن حجم الواحدة منه كان كبيرا
جدّا
الصفحه ٥٤ : ء تلك النقطة المسننة في التلال يظهر أن السلسلة تنعطف ثانية نحو الغرب. وفي
الساعة السابعة قبل الظهر كان
الصفحه ٨١ : تذكرت الوصف البديع للمقبرة القديمة التي جاء ذكرها في
مستهل قصيدة «الفناء القديم» وأنا هائم بين أحجار هذه