الصفحه ٤٤ : في بغداد
؛ أما سائر المدينة فكان كلها من الطوف ، وسكانها أتراك أغلبهم من الإسماعيلية أو «جراغ
سونديره
الصفحه ٧٧ :
جوالان) مركز المنطقة القديم في إيالة (شهرزور). وإلى شرق (غودرون) تقع قرية (ميركه
بان) وهي قرية في التلال
الصفحه ١١٩ :
في منطقة (شهرزور)
، أما في الشتاء فيقطنون (شروانه) على ضفاف نهر (ديالى).
١٩
أيار :
لم يحدث ما
الصفحه ١٨٨ : إلى السليمانية فتسير في أزقتها عارية كما ولدت.
وفي هذا الكفاية
مما أدونه عن رحلتي في مضارب الجاف
الصفحه ٣١٦ : قرية (كوولوونكه وه). إننا لا نزال في منطقة (شوان) ، والإدارة فيها تتبع
أصولا لم أتمكن من إدراك كنهه
الصفحه ٣٩ :
العميقة أو
الأخاديد التي أحدثتها الأمطار. واكتشف أخيرا في أحد هذه الأخاديد قبو صغير مشيد
بالطابوق
الصفحه ٦٤ :
الموحشة. وقد شعرت
بانبعاث حيوية جديدة في كياني ، وزال عني قلقي الممض ، وقنوطي الممل رويدا رويدا
الصفحه ١٠٥ : سيطرة الآخرين فيستغلونها لما فيه ضررنا». وعلى ذلك قال لي : «إذا كان الأمر
على ما تقول ، فكيف إذن تتوسعون
الصفحه ١٢٦ :
لم يكن في الواقع
ممتعا. وبعد الظهر ذهبت للقاء عثمان بك الذي سرّه أن أشيد بمهارته في الرمي يوم
أمس
الصفحه ٢٠٩ :
مبلغ ألفي تومان
علاوة على الثمن المتفق عليه إن هو أرسلهم إليه بعد فقء أعينهم في (كرمنشاه) ،
فوافق
الصفحه ٢١٧ : الشمال الشرقي وحوالي
الساعة الحادية عشرة والنصف بلغنا قرية (بايه ن كو) الكبيرة القذرة ، وهي في واد
بأسفل
الصفحه ٢١٩ :
١
أيلول :
سرنا في الخامسة
والنصف من صباح اليوم متجهين نحو الشمال الغربي إلى منطقة جبلية عن
الصفحه ٢٢٩ : ضيق ، فإذا أرادوا جمع العسل كشفوا عن جانب الكوخ المقابل للجانب الذي فيه
الخلايا ، وأشعلوا النار في
الصفحه ٣٣٣ :
حتى في عهد
الإسكندر قرية لا شأن لها ، الأمر الذي جعل الإغريق يطلقون على الموقعة الحاسمة
اسم
الصفحه ٣٨ : سيرسل منها الباشا رائدا «مهماندار» ، يستقبلنا في (قه ره حسن) ،
وطريق (قه ره حسن) هو الذي استقر رأينا على