الصفحه ٣٨٦ :
ياردة. وقد أعلمنا الزعيم الكردي بأنه في موسم الفيضان يصبح عرضه ميلا ونصف الميل
، عدا ما يصب منه في
الصفحه ١٣٧ :
الخيمة من جنفاصها
حيث ترتفع إلى ١٠٣ أو ١٠٤ درجة ، ولا ترتفع في السيباط إلى أكثر من ٩٢ درجة
الصفحه ٢٨١ : ما تبقى من
أيامه. وقد استولى قبل وفاته على مناطق بيشدر ، ومه ركه وماوه ت ، وقد خلفه في
منصبه نجله
الصفحه ٣٠٥ :
يقدّر نفسه إلا بأقل مما تستحق ؛ ومع كونه شجاعا في ميدان القتال فقد كانت تعوزه
جرأة المدني اللازمة. لقد
الصفحه ٣٢٧ : فيها ظواهر خاصة.
وبين الفينة والأخرى كنا نشاهد ربوة أو ربوتين صغيرتين ، كان الطريق يتعقب الطريق
نفسها
الصفحه ٣٥٤ : ء نفسي إخفاء تامّا في التختروان ، إذ كان من
المتوقع أن تتجمهر الجماعات المتزاحمة من الناس للتطلع إلى وجوه
الصفحه ٣٦٣ : (أورته خان) (١) فإنني في الواقع وجدت النهار من الصفاء ، والخان من
القذارة ، ونفسي من القوة ، ما جعلني
الصفحه ٢٧٠ :
٢
تشرين الأول :
على أثر سماعي
بحفلة عرس تقام في دار ضواحي المدينة ، عزمت على أن أكون أحد
الصفحه ٣٢١ : قائلا له إنه غير تابع إلى وزير بغداد ، أو باشا
كردستان أو شاه إيران ، بل إنه سيد نفسه ، يعيش في بلاده
الصفحه ٣٤٦ :
(إبراهيم خانجي).
وبعد أن استدرنا في طرق ضيقة جميلة تكتنف الجنائن جانبيها وتتدلى خلالها أشجار
الصفحه ٣٤٧ :
بغداد ولكنه هرب فعلا بعد مدة قصيرة ، واتخذ الشقاوة مهنة وأصبح باشا وقتل نفس
الرجل الذي حفظ له حياته
الصفحه ٣٧٨ :
سعتها. وليس من
المعقول أن تكون مدينة كانت قائمة في هذا المحل.
وعلى كل حال ليست
هذه (دستجرد
الصفحه ٣٦ :
خطوطها الأساسية
فأسود ، ولون سطحها لون الجبس نفسه. وكانت هذه الألوان جميعها كأنها حديثة العهد
نضرة
الصفحه ٢٩٨ :
رجال عمر آغا
مثلما كان أبوه في خدمة عائلة عمر آغا. وكنا نتمشى خارج الدار قبل بضع ليالي ،
فوددت أن
الصفحه ٣٠٦ : (آلتون كوبري) و (أربيل).
وإنني أبارح
كردستان بأسف لا حد له ، فما كنت أتوقع مطلقا أن أجد فيها أطيب الناس