الصفحه ١٧٨ :
الرجال والنساء
على الأقدام ، ويا لهم من قوم ذو بنية قوية لها محاسنها وجمالها. والنساء يرتدين
الصفحه ١٨٧ : قرابة ميلين أو ثلاثة أميال من مضربنا.
وتقع سفوح جبال (آورامان)
السحيقة الجرداء على تمام الجنوب منا
الصفحه ٢١٣ :
الرفوف بعض
القناني والزجاجات الأمر الذي دلنا دلالة واضحة على أن الخان لم يكن من المسلمين
الشديدي
الصفحه ٢١٨ : الخيام منصوبة بالقرب من الطريق غير بعيدة عن تل
اسمه (طاوشان ته به) وقد سميت بهذا الاسم لكثرة ما يشاهد
الصفحه ٢٣٤ :
من المناطق
الجبلية الأخرى قد ألفوا ممرّا اصطفوا على طرفيه ، وكذلك السربازيون ، أو الجنود
النظاميون
الصفحه ٢٣٥ : من شال كشميري أسود ، وملابسه الأخرى كانت اعتيادية وما كان يحمل سلاحا
جميلا أو خنجرا ثمينا. وكل ما كان
الصفحه ٢٤٠ :
كان طعام الفطور
المعتاد يهيأ لنا ، وبعد تناوله كان الخان يرغب في مواجهتي ليودعني لقد أخبرني كل
من
الصفحه ٢٤٦ :
الذي يحد سهل (أحمد
كلوان) والذي اجتزناه في طريقنا من السليمانية إلى أحمد كلوان بالطريق المسمى
الصفحه ٣١٢ : التي تشطر السهل تنعطف نفس الانعطاف ثم تنتهي مباشرة بصورة تدريجية. وتقع (ده
ركه زين) تحت سلسلة صغيرة من
الصفحه ٣٢٨ :
الماء فيهما بضع
عقد على أكثر تقدير. وفي الحادية عشرة والنصف وصلنا الفرع الرئيسي منه عند الضفة
الصفحه ٣٤١ : سافرة عن وجهي. وما كان
بحراستي أحد إلا ميناس. وهكذا بدأت بالانحدار من التلال ...
... والمنظر من
أعالي
الصفحه ٣٤٢ : شجرة بانتظار دعوتي لركوب التختروان ، وبعد أن رحل الرجال
وجدت كثيرا من النسوة وقد اجتمعن حولي ، وكانت
الصفحه ٣٤٤ : وكان سليما ، وكشفنا عن قسم من غرفة أخرى كانت أقل جودة من الأولى. ويبدو
أن الغرفتين تؤلفان قسما من عدد
الصفحه ٣٥١ :
يسيء الظن في كل
أحد ولا يصدق أحدا. ويسوءني أن أقول بأن الناس جميعا يرتابون منه ، ولا يصدقه أحد
الصفحه ٣٥٢ :
الحليب التي
عرفتها حتى الآن. لقد أكلنا أكلة مترفة قد يعبر عنها بالغذاء في مثل هذه الساعة من
النهار