الصفحه ٣٨١ : زهاو الكردية التي سبقت الإشارة إليها في (قزيل
رباط). نهضت عند طلوع الشمس على الرغم من البرد ؛ وأثناء ما
الصفحه ٧ :
يتمكّن من أن يجد له منصبا خيرا من هذا ، أظهر المستر ريج شدة اعتماده على نفسه
فاندفع يقول بسرور : «دعني
الصفحه ٢٦ :
لأمثالهما من ذوي
الشأن وهم في مكان تراقبهم فيه أعين الحساد من الحكومة ، سيما حين أصبح الأخ الثالث
الصفحه ٦٤ : انتهت من سفرتها هذا اليوم ،
وصار الكثيرون من الناقهين من حاشيتي يشعرون بزوال أعراض المرض عنهم بعد مسيرهم
الصفحه ٦٩ : من الساسانيين. فمن أعلى قمته حيث أكتب هذه الكلمات ،
نشرف على منظر حسن لجبال كردستان ، من (كوى سنجاق
الصفحه ٩٤ :
سرادق من القش ـ جارداق
ـ أو من الأغصان فوق حوض صغير في ساحة الدار ، أو ينصبون خيمة تخلصا من
الصفحه ٩٧ :
بعيد من أن
القرويين في كردستان يؤلفون جماعة تختلف الاختلاف الكلي عن رجال العشائر ، وهم
نادرا ما
الصفحه ١٠٣ : ء
العشائر إذا لم نتأكد من تملكنا مقاطعاتنا ، لا نكرس أنفسنا مطلقا إلى الزراعة ،
ولا يكون للمملكة نصيب من
الصفحه ١٠٦ : الخاصة وضباطها ، إلا أنه استغرب من أن
تكون الطبقة الحاكمة من الإنكليز أبناء المدن ، غير العشائريين ؛ وكان
الصفحه ١٠٧ : ؟» فأجبته بالنفي فقال بلهجة الرضى مديرا وجهه إلى البعض من الحاضرين من قومه
: «أرأيتم ذلك ، ليس للملالي من
الصفحه ١١٩ : بلاده ، فلم أظفر بالكثير من المعلومات المجدية من محادثته. فقد
تكلم عن مناخ السليمانية وعن البرد الذي
الصفحه ١٢٣ :
فلم أكرر طلبه من
صاحبي ال (كردوكي). أما رجال الدولة الذين وقف الكثير من الخدم في خدمتهم فقد
كانوا
الصفحه ١٣٢ :
١
حزيران :
دخل رستم أفندي
المدينة صباح اليوم ، دخولا رسميّا قادما من بغداد وبصحبته حسن بك ، وقد
الصفحه ١٧٠ :
المضرب. وهذا
المكان معرّض كثيرا لغارات قطّاع الطرق من عشائر الحدود.
لقد تضرر القطن
كثيرا في هذا
الصفحه ١٧٤ : تلك التي عن يميننا ارتفاعا عاليا وهي في
الظاهر مكوّنة كغيرها من جبال هذه المنطقة ، من الجبس المختلط