الصفحه ٢٠٨ :
تحضر له فورا عند
طلبها مهما مر عليها من الزمن ، وهذا يعني أن أغنامه يجب أن لا تعمر ، وأن لا تمرض
الصفحه ٢١٢ :
ويوجد تحت إمرة
الوالي الكثير من قبائل الكرد الرحل ، وهؤلاء هم أفخاذ من عشائر (شيخ إسماعيلي) و
(مه
الصفحه ٢١٩ :
١
أيلول :
سرنا في الخامسة
والنصف من صباح اليوم متجهين نحو الشمال الغربي إلى منطقة جبلية عن
الصفحه ٢٢٧ : خان) وجبل (زاغروس) أو بالأحرى قسما منه ، ووصلنا أسفله في
السابعة والدقيقة الخامسة والثلاثين وبعد قليل
الصفحه ٢٣١ :
واد بين هضبتين من
جبال (زغروس) (١) وهي قرية كئيبة لا ينطبق حالها على ما سميت به ولكنني
التحقت
الصفحه ٢٤٨ : الآخر من السلسلة يفصلها نهر عن (بيتوين) ؛ وهي على مسافة عشر ساعات.
ويزرع الكثير من
التبغ في جوار (مه
الصفحه ٢٥٨ :
يشكو أهل
السليمانية كلهم من هبوب الريح الشرقية هبوبا غير اعتيادي في هذه السنة مما جعل
الموسم شديد
الصفحه ٢٦٢ :
وتنفيذا لتوصية
حاكم أربيل استصحب معه من (عين كاوه) (١) مترجما كلدانيّا ليعاونه وهو بين عشائر (جوله
الصفحه ٢٧٠ : المتفرجين فيها ،
وتحاشيا من جلب الأنظار وضعنا أنا والمستر (به ل) عمامتين من الشال على رأسينا ،
إخفا
الصفحه ٢٧٥ : من النسيج الأزرق الخشن ، ويحزمن الجلاليب من الوسط بسفائف وجاروقاتهن
من قماش أزرق غامق ذي خطوط عديدة
الصفحه ٢٧٧ :
من جزة ماعز بكامل
شعرها أو بعباءة من الصوف الخشن الداكن اللون. أما الدارعات فتصنع من اللباد
الصفحه ٣١٠ :
الأماكن مرتفع
أكثر إلى الجانب الغربي منه ، وهو يستمر بالانخفاض إلى أكثر من نصف الطريق إلى
التلال
الصفحه ٣٥٥ : بل كانوا أناسا مهذبين التهذيب العالي ؛ وقد انصرفوا بعد ذلك.
لقد صدرت الأوامر
المشددة من الباشا
الصفحه ٣٦٩ :
كانت ضريحا
ملكيّا. ويبلغ طول هذا الطلل اثنين وثلاثين سلسلة من السلاسل الصغيرة ذات الخمسين
قدما
الصفحه ٣٧٨ :
سعتها. وليس من
المعقول أن تكون مدينة كانت قائمة في هذا المحل.
وعلى كل حال ليست
هذه (دستجرد