الصفحه ٨٢ : أهنأ بالراحة في هذا اليوم إلا قليلا ،
وقد كانت نفسي ترزح تحت أعباء يصعب عليها تحملها. وما إن دخلت خيمتي
الصفحه ٨٤ : يسعى في كل الأمور ليجعل من نفسه العدو
المشترك ؛ هذا ولا دخل لي بكل هذه الأمور. وإن الموقف الذي أنا فيه
الصفحه ٩١ : ) عائلة عريقة جدّا ولكن الكورانيين ليسوا من
العشائر ، ثم أخذ يمتدح نفسه ذاكرا أنه سليل عائلة عريقة وعشيرة
الصفحه ٩٢ : القصر
وقد وجدناها دارا تكتئب لها النفس ، وهي وإن كانت فسيحة إلا أنها خربة قذرة. وكانت
على حالها تلك مسكن
الصفحه ٩٦ : الدار أو على سطحه ،
وفي الدقيقة التي أسلم فيها سيده النفس الأخير صاح قائلا «ماذا؟ أمات البك؟ إذن
يجب أن
الصفحه ٩٧ :
القح في الملامح والكلام ؛ وليس له أن يظهر نفسه كالنبلاء من أبناء وطنه.
__________________
(١) إن ما
الصفحه ١٠٠ : .
وهذه الطيور مروضة إلى حد لا تمانع في مسكها ، وإذا ما انتهى العراك تراها ترجع
إلى أقفاصها من تلقاء نفسها
الصفحه ١٠٢ : في
تلك المواضيع بين أفراد العائلة البابانية ، وأن صديقي أراد أن يهيّئ نفسه
للمناقشة الثانية.
وبعد
الصفحه ١٠٩ : أمر الباشا
بإعادة الخشب إلى صاحبه ، وإن لم يعثر عليه فيجب قطع نفس الكمية وتسليمها إلى
المضارب. وبنتيجة
الصفحه ١٢٧ : عليهم بالتساوي فيسير
هؤلاء على الطريقة نفسها مع الرجال المقدمين من أفخاذهم. وقيل لي أيضا إن عشيرة
الجاف
الصفحه ١٣٧ : حفلة القطع بالسيوف إذ إن عثمان بك ما زال منذ الحفلة
الأخيرة يعد نفسه لذلك وقد رجاني أيضا أن أريه تمارين
الصفحه ١٤٣ : وأنه يطوف الأرض ، ويظهر نفسه للدراويش أحيانا ، وهو راعيهم وحاميهم الخاص.
وأكد لي صاحبي أن خضر إلياس
الصفحه ١٤٦ : نفسي وكأن الكلمات التالية قد رن صداها في خلدي : «ألم أكن
أنا الذي أخرجتك من بطن أمك ، ووقيتك من الأخطار
الصفحه ١٤٨ : وجدته شارد البال ، منقبض النفس كثيرا بالرغم مما بذل من جهد كبير
لمكالمتي وإيناسي. وقد لاحظت الحالة ذاتها
الصفحه ١٤٩ : الباشا معي
بعض الوقت هذه الليلة ، وكان منقبض النفس