الصفحه ١١٧ :
الفصل
الرابع
حديث مع الباشا ـ كيخسرو
بك ـ عشيرة الجاف الكردية ـ مناخ
السليمانية ـ فطور
مع
الصفحه ١٥١ :
الرأي في الشؤون
العامة. فقد تتفق مع الرؤساء البلباسيين على صفقة تجارية ، فينهض فجأة أحد أفراد
الصفحه ٢٢٨ :
وفي الواحدة
والنصف أنهكني التعب فاضطررت معه إلى الاضطجاع تحت ظلال الصفصاف عند جدول تسبح فيه
الصفحه ٢٩٠ :
كركوك
: المتاجرة مع
كركوك مستمرة دائمة ، وتستورد منها الأحذية وبعض الأقمشة القطنية الخشنة. أما
الصفحه ١٢٢ :
أرسلت بعض رجالي
معه لتهدئة روع مصرف ، رجاء أن يسمح لخادمه بقبول الهدية.
٢١
أيار :
تناولت
الصفحه ١٢٥ : ، فذهبت
لأقضي فترة العصر مع عبد الله باشا ، وحيث يجتمع أعضاء النادي للقائي. وقد جاء
كيخسرو بك الذي يظهر
الصفحه ١٢٧ : والملح وعلى عين ماء حامض أصفر اللون.
قضيت المساء مع
عثمان بك ، وقد هيأ جوقة موسيقية لتسليتي ، أما أفراد
الصفحه ١٢٩ : هذه البلاد ، هو انعدام أثرها بعد ساعتين في أي
اتجاه كان من السليمانية.
٣٠
أيار :
جلست ساعة مع
الصفحه ١٤٨ : ساعات
النهار حرارة فتبدأ مع الظهر وتنتهي في الثالثة بعده.
٦
تموز :
كنت في ليلة أمس
مع عثمان بك وقد
الصفحه ٢٠٠ : ء (خراسان) ، وبسط سلطانه على القسم الأكبر من تلك الإيالة ،
وحربه مع الأفغان ، ثم مع الروس وقد أسفر ذلك عن
الصفحه ٢٤٠ : ، أما صاحب البغال فبقي بجانبي مع بغاله التي جيء بها إلى مضربنا في تلك
الآونة. وأسرع «وكيل الخرج» في
الصفحه ٣٣١ : (٦٨
د. إلى الشمال الغربي) أصبح اتجاه (قه ره جووق) باتجاه واحد مع (مقلوب) الذي اختفى
وراءه. وقبل أن
الصفحه ٣٥٦ : انحطت إلى الحضيض.
وصلنا مع هذا
البريد متاع وافر للقراءة من (جورنو ديه سافان ـ Journaux
des Savans
الصفحه ١٠ : ).
وقد أقام المستر
ريج مدة في إستانبول ومنها انتقل إلى إزمير. وهناك انخرط في مدرسة مع أترابه من
الشبان
الصفحه ٢٧ : من متممات المخيمات الشرقية عادة.
وتبعتنا رفيقتي من
بعد ، بتختروانها مع حاشيتها النسوية ، وهن في