الصفحه ٢٠ : عظيمة وشوكة ، فهابه تنكيز وأحجم عنه ولم يتعرض له
فاتّفق أن بعث تنكيز تجارا بأمتعة الصين والخطا من الثياب
الصفحه ٣١ :
يسمى اليساق (٥٨) ، بفتح الياء آخر الحروف والسين المهمل وآخره قاف ، وعندهم
أنّه من خالف أحكام هذا
الصفحه ١٠٣ :
مثناة مكسورة وياء
، مدينة كبيرة كثيرة الأرز ، وأرزها طيب ومنها يحمل إلى حضرة دهلي ولها مجبى كثير
الصفحه ١١٩ :
ذكر فتح دهلي ومن
تداولها من الملوك :
حدثني الفقيه
الإمام العلامة قاضي القضاة بالهند والسند
الصفحه ١٥٧ :
ذكر دخول هدايا
عمّاله إليه :
وإذا أتى العمال (١٤) بالهدايا والأموال المجتمعة من مجابي البلاد
الصفحه ١٦٨ : له أن يبعث له أمر التقدمة على
بلاد الهند والسند اعتقادا منه في الخلافة (٤٠) فبعث إليه الخليفة أبو
الصفحه ١٧٩ :
أر قط خلعة أجمل
من هذه الخلعة ، وقد رأيت ما خلعه السلطان على سائر أصهاره مثل ابن ملك الملوك
عماد
الصفحه ٢٠٨ :
وهو بدهلي ، فحشد
الناس وجمع العساكر وجمع الخراسانيّين وكلّ من كان مقيما من الخدّام بدهلي أخذ
الصفحه ٢١١ : بعساكره إلى نهر الكنك الذي تحجّ اليه الهنود ، على
مسيرة عشر من دهلي ، وأمر الناس بالبناء ، وكانوا قبل ذلك
الصفحه ١٠ :
الشام ، ولم أر في
بلاد الدنيا أحسن أخلاقا من أهل خوارزم ، ولا أكرم نفوسا ولا أحبّ في الغربا
الصفحه ٢٩ : ويقعد للذكر
بالتركية بعد صلاة الصبح إلى طلوع الشمس ، وياتي إليه كلّ من في المسجد فيصافحه
ويشد بيده على
الصفحه ٤٠ : ، وكذلك الألبان ، وأهلها يغسلون رؤوسهم في الحمام باللّبن عوضا من الطّفل (٨٤) ويكون عند كل صاحب الحمام
الصفحه ١٣٤ : للسلطان علاء
الدين مملوكان من خواصّه ، يسمّى أحدهما ببشير ، والآخر بمبشّر ، فبعثت عنهما
الخاتون الكبرى
الصفحه ١٣٩ :
على قاعدة كفّار
الهنود فإنهم لا يجيزون ذبحها ، وجزاء من ذبحها عندهم أن يخاط في جلدها ويحرق! وهم
الصفحه ١٦٦ : بعض أخباره في
الجود والكرم
وإنما أذكر منها
ما حضرته وشاهدته وعاينته ، ويعلم الله تعالى صدق ما أقول