الصفحه ٢٤ : عبد الله بن رشيد يقول :
لقيت بمكة نور الدين بن الزجاج من علماء العراق ومعه ابن أخ له فتفاوضنا الحديث
الصفحه ٥٠ : إلى مدينة هرات ، وربما شربوا بها الخمر وأتاهم بعضهم وهو سكران فكان نظام
الدّين يحد من وجد منهم سكرانا
الصفحه ٩٠ :
وكان جلوس هذا
الأمير على دكانة كبيرة ، عليها البسط وعلى مقربة منه القاضي ، ويسمى سالار ،
والخطيب
الصفحه ٩٧ :
وهذا الحبوب التي
ذكرناها هي الخريفية ، وإذا حصدوها بعد ستين يوما من زراعتها ازدرعوا الحبوب
الصفحه ١٢٧ : له فقال له أبوه : قد وهبتك ملكي ووليتك ، وبايعه وأراد الرجوع لبلاده ،
فقال له ابنه : لا بدّ لك من
الصفحه ١٣٢ : يؤذن لهم في البيع فأذن لهم على أن باعوه بأقلّ من القيمة الأولى التي امتنعوا
من بيعه (٤٤) بها.
وكان لا
الصفحه ٤٤ :
ثم سافرنا من
مدينة بلخ فسرنا في جبال قوه استان (٩٣) سبعة أيام وهي قرى كثيرة عامرة، بها المياه
الصفحه ٥٧ :
جنده وهي التي عند
القصبة من حضرة فاس حرسها الله تعالى فإنها لا نظير لها سعة وارتفاعا ، ونقش الجص
الصفحه ٦٠ :
ونزلنا عنده
وأكرمنا ، وكان متى غسلنا أيدينا من الطعام يشرب الماء الذي غسلناها به لحسن
اعتقاده
الصفحه ١٠٥ : مدينة ، فقال له السلطان متهكما : إذا كنت
سلطانا فابنها ، فكان من قدر الله أن كان سلطانا فبناها وسماها
الصفحه ١١٣ : الخلافة حوض الخاصّ (٩٤) ، وهو أكبر من حوض السلطان شمس الدين وعلى جوانبه نحو
أربعين قبة ويسكن حوله أهل
الصفحه ١٧٦ :
وكنت أتردد إليه
فأرى دهليز قصره الذي يسكن به مظلما لا سراج به. ورأيته مرارا يجمع الاعواد الصغار
من
الصفحه ٢١٢ :
فأراد مماسّتها
فحلّفته برأس السلطان أن لا يفعل ، فلم يسمع منها فبعث عنه السلطان صباحا وأخبره
بذلك
الصفحه ٢٤٣ :
فقال للوزير :
بّنجاه هزار ، ومعناه خمسون ألفا ، ثمّ قال : لا بدّ لك من غلّة بدية ، يعني :
أعطه
الصفحه ١٢ : من
الإتيان إليك ، فركبت مع القاضي إلى زيارته وأتينا داره فدخلنا مشورا صغيرا فيه
قبة خشب مزخرفة قد