الصفحه ٦٥ : .
ومن هنالك دخلنا
البرية الكبرى وهي مسيرة خمس عشرة (١٥٧) ، لا تدخل إلّا في فصل واحد وهو بعد نزول المطر
الصفحه ٢٨ : لها : أنا أوسّطه! فإن خرج اللّبن
من جوفه مضى لسبيله وإلا وسّطتك بعده! فقالت المرأة قد حلّلته ولا أطلبه
الصفحه ٣٢ : أعلمه التركي بخبره ، قال : ما فرّ إلا لأمر حدث عليه ،
فركب في أصحابه وقبض عليه وسجنه ، ووصل بوزن إلى
الصفحه ١٤٠ : ،
فلما أراد تغلق الخلاف كان له ثلاثمائة من أصحابه الذين يعتمد عليهم في القتال،
وكتب إلى كشلو خان (٧٤
الصفحه ٢٠٤ : بلادهم واموالهم وخزائن ملكهم.
وللجبل طريق واحد
، وعن أسفل منه واد وفوقه الجبل فلا يجوز فيه الّا فارس
الصفحه ١٦٢ :
ذكر ترتيبه إذا
قدم من سفره
وإذا قدم السلطان
من أسفاره زينت الفيلة ورفعت على ستة عشر فيلا منها
الصفحه ١٠٩ :
معجم ، ومعنى ذلك ، سبعة معادن ، وأنه مؤلّف منها ، وقد جلى من هذا العمود مقدار
السبّابة ولذلك المجلوّ
الصفحه ٢٢٦ :
لنا : خذوا من هذا كذا وكذا من الدقيق ، ومن هذا كذا وكذا من اللحم ، لأوزان لا
أذكرها الآن.
وعادتهم أن
الصفحه ٢٤٤ : يكون الطعام بها ، كلّ يوم اثنى عشر منّا من الدقيق ، ومثلها من اللحم فرأيت أن
ذلك قليل ، والزرع الذي أمر
الصفحه ١١ :
كبار أهل خوارزم ،
وبها أيضا زاوية شيخها الصالح المجاور جلال الدين السمرقندي من كبار الصالحين
الصفحه ٥٨ :
الصادق (١٣٥) رضياللهعنه ، وببسطام أيضا قبر الشيخ الصالح الولي أبي الحسن
الخرقاني.
وكان (١٣٦) نزولي من
الصفحه ٧٥ :
السند أقام بها
حتى ينفذ أمر السلطان بقدومه ، وما يجرى له من الضيافة وإنما يكرم الإنسان على قدر
ما
الصفحه ٧٢ :
السلطان من بلاد السند يصل الكتاب إليه في خمسة أيام بسبب البريد
ذكر البريد
والبريد ببلاد
الهند صنفان
الصفحه ١٠٧ : مقبرة حسنة يبنون بها القباب ، ولا بد عند كل قبر من
محراب وإن كان لا قبة له ، ويزرعون بها الأشجار المزهرة
الصفحه ١٨٧ : يشرب! وفي كل يوم منها
يؤتى به إلى المشور ويجمع الفقهاء والمشايخ ، ويقولون له ارجع عن قولك ، فيقول :
لا