الصفحه ٥٠ : إلى مدينة هرات ، وربما شربوا بها الخمر وأتاهم بعضهم وهو سكران فكان نظام
الدّين يحد من وجد منهم سكرانا
الصفحه ٩٠ :
وكان جلوس هذا
الأمير على دكانة كبيرة ، عليها البسط وعلى مقربة منه القاضي ، ويسمى سالار ،
والخطيب
الصفحه ٩٧ :
وهذا الحبوب التي
ذكرناها هي الخريفية ، وإذا حصدوها بعد ستين يوما من زراعتها ازدرعوا الحبوب
الصفحه ١٢٧ : له فقال له أبوه : قد وهبتك ملكي ووليتك ، وبايعه وأراد الرجوع لبلاده ،
فقال له ابنه : لا بدّ لك من
الصفحه ١٣٢ : يؤذن لهم في البيع فأذن لهم على أن باعوه بأقلّ من القيمة الأولى التي امتنعوا
من بيعه (٤٤) بها.
وكان لا
الصفحه ١٨٥ :
ذكر قتله لأخيه
وكان له أخ اسمه
مسعود خان وأمه بنت السلطان علاء الدين ، وكان من أجمل صورة رأيتها
الصفحه ٤٣ :
التي بنت المسجد ،
وهي زوج أميرهم ، وشكوا حالهم وما لحقهم من هذا المغرم ، فبعثت إلى الأمير الذي
قدم
الصفحه ٥٧ :
جنده وهي التي عند
القصبة من حضرة فاس حرسها الله تعالى فإنها لا نظير لها سعة وارتفاعا ، ونقش الجص
الصفحه ٦٠ :
ونزلنا عنده
وأكرمنا ، وكان متى غسلنا أيدينا من الطعام يشرب الماء الذي غسلناها به لحسن
اعتقاده
الصفحه ١٠٥ : مدينة ، فقال له السلطان متهكما : إذا كنت
سلطانا فابنها ، فكان من قدر الله أن كان سلطانا فبناها وسماها
الصفحه ١١٣ : الخلافة حوض الخاصّ (٩٤) ، وهو أكبر من حوض السلطان شمس الدين وعلى جوانبه نحو
أربعين قبة ويسكن حوله أهل
الصفحه ١٢٩ : مدينة كرا ومانكبور ونواحيها (٣٧) ، وهي من أخصب بلاد الهند ، كثيرة القمح والأرز والسكّر ،
وتصنع بها
الصفحه ١٥٢ :
ومن عوائدهم أيضا
أنه من غاب عن دار السلطان (٧) ثلاثة أيام فصاعدا لعذر أو لغير عذر فلا يدخل هذا
الصفحه ١٦٧ :
شهاب الدين ونجا
هو بنفسه ، وكتب المخبرون إلى السلطان بذلك فأمر أن يعطي شهاب الدين من مجبي بلاد
الصفحه ١٧٦ :
وكنت أتردد إليه
فأرى دهليز قصره الذي يسكن به مظلما لا سراج به. ورأيته مرارا يجمع الاعواد الصغار
من