الصفحه ١٧٨ : من دار السلطان ليلا إلى هذا القصر فزينه وفرّشنه
بأحسن الفرش واستحضرن الأمير سيف الدين وكان عربيا
الصفحه ١٩٣ : وضخامتها ، وهي من أعظم مدن الدنيا وكذلك وجدناها لما دخلنا إليها
خالية ليس بها إلّا قليل عمارة.
وقد ذكرنا
الصفحه ٣٥ : الذي يجري في نخشب. هدمت المدينة من طرف المغول عام ٦١٦ ـ ١٢١٩ ولم
تستعد مكانتها الا في القرن الثامن
الصفحه ٦٣ : ، ثم سافرنا (١٥١) إلى كابل وكانت فيما سلف مدينة عظيمة(١٥٢) ، وبها الآن قرية يسكنها طائفة من الأعاجم
الصفحه ١٤٣ : نعشه على كاهله فبلغ ذلك أباه فانكره وتوعده ، وكان
قد رابته منه أمور ونقم عليه استكثاره من شراء المماليك
الصفحه ٢٤١ :
راجلي الذي بعثته بالجمل فأخبرني بما كان من شأنه صنعت كورين اثنين وجعلت مقدم كلّ
واحد ومؤخّره مكسوا
الصفحه ١٢٣ : الدين محمود فإنه
سوف لا يأتي إلا بعد تاريخ ٦٤٤ ـ ٦٦٤ ـ ١٢٤٦ ـ ١٢٦٦.
(١٧) الثورة ضد رضية
أشعلت من طرف
الصفحه ١٢٤ :
ينسخ نسخا من
الكتاب العزيز ، ويبيعها فيقتات بثمنها (٢٠)! وقد وقفني القاضي كمال الدين على مصحف بخطه
الصفحه ١٩٩ :
ذكر ما افتتح به
أمره أوّل ولايته من منّه على بهادور بوره
ولمّا ولي
السّلطان الملك بعد أبيه
الصفحه ٢١٤ : الوزير ، فلم أصدقه فلم يمرّ الّا يسير وجاءني
الملك تمور الشربدار فأخذ بيدي وقال : أبشر فقد قبض على عين
الصفحه ١١٤ :
ذكر بعض علمائها
وصلحائها
فمنهم الشيخ
الصالح العالم محمود الكبّا (٩٧) ، بالباء الموحدة ، وهو من
الصفحه ١٨٢ : القاضي فتوجه الحكم عليه بأن
يرضيه بالمال إن قبل ذلك وإلا أمكنه من القصاص ، فشاهدته يومئذ وقد عاد لمجلسه
الصفحه ٢٠٢ :
بادخاله إلى قرابته من النساء فشتمنه وبصقن في وجهه ، وأمر بسلخه وهو بقيد الحياة
، فسلخ وطبخ لحمه مع الأرز
الصفحه ٢١٥ : غرق مركب كبير كان فيه نحو ثلاثماية نفس لم ينج
منهم الّا عربيّ من أصحاب الامير عذا ، وكنّا ركبنا نحن في
الصفحه ٢٣٩ :
ويعرف من تسارع
إلى الخروج ومن أبطأ! وجلس خارج السراجة على كرسيّ فجئت وسلّمت ووقفت في موقفي