الصفحه ٨٨ :
ثم سافرت من مدينة
أوجة إلى مدينة ملتان (٢٧) ، وضبط اسمها بضم الميم وتاء معلوة ، وهي قاعدة بلاد
الصفحه ١٠٠ :
ذكر أهل الهند
الذين يحرقون أنفسهم بالنار
ولما انصرفت عن
هذا الشيخ رأيت الناس يهرعون من عسكرنا
الصفحه ١٠١ :
الصهريج وانغمسن
فيه وجرّدن ما عليهن من ثياب وحليّ فتصدقن به وأتيت كل واحدة منهنّ بثوب قطن خشن
غير
الصفحه ١٣٧ :
وأكثر سوقتها
كفّار ، وفيها ستّماية فارس من جيش السلطان لا يزالون في جهاد لأنّها بين الكفّار
الصفحه ١٥٩ : السلطان وهم الذين يركبون معه يوم العيد بالمراتب
، ويركب غيرهم من الأمراء دون مراتب.
وجميع من يركب في
ذلك
الصفحه ١٧٢ : السلطان فأكرم مثواه وأعطاه العطاء
الجزل ، ورأيته يوما وقد أتى الوزير خواجه جهان بهديته وكان منها ثلاث
الصفحه ١٧٤ : فيه جميع ما يحتاج إليه من
أواني الذهب والفضة حتى كان من جملتها مغتسل يغتسل فيه من ذهب ، وبعث له
الصفحه ١٨٦ :
فأظهر الإباءة
والامتناع! (٨٩) فغضب السلطان من ذلك ، وأمر الشيخ الفقيه المعظم ضياء
الدين السمناني
الصفحه ٢٠١ :
بهاء الدين إلى
ملك من ملوك الكفار يعرف بالراي (٨) كنبيلة ، والراي عندهم كمثل ما هو بلسان الروم
الصفحه ٢٢٥ : ، ثمّ أتوا بالطعام واتو بقلال من الذهب يسمّونها السّين ، بضمّ السين
والياء آخر الحروف ، وهي مثل القدور
الصفحه ٢٣٢ :
ذكر دخول السلطان
إلى حضرته وما أمر لنا به من المراكب
وفي الغد من يوم
خروجنا إلى السلطان أعطى كلّ
الصفحه ٢٤٥ :
دون من ذكرناه جعل
أمامه نصف رأس غنم ويسمّونه الزلّة (١٢٣) ومقدار النصف ممّا ذكرناه ، ومن كان دون
الصفحه ٢٤ : عبد الله بن رشيد يقول :
لقيت بمكة نور الدين بن الزجاج من علماء العراق ومعه ابن أخ له فتفاوضنا الحديث
الصفحه ٣٣ :
أنه هو ، وهاهنا من قومه نحو أربعين ألفا (٦٤) وولده وصهره أرأيت إن اجتمعوا عليه ما يكون من العمل؟!
فوقع
الصفحه ٤٧ :
الأموال وشاع
خبرهم وسكنوا جبلا منيعا بمقربة من مدينة بيهق وتسمى أيضا مدينة سبزار(٩٩) ، وكانوا