الصفحه ٩١ :
وكان أمر أن لا
يترك أحد ممن يأتي من خراسان يدخل بلاد الهند إلا إن كان برسم الإقامة ، فلما
أعلمتهم
الصفحه ١٠٧ : مقبرة حسنة يبنون بها القباب ، ولا بد عند كل قبر من
محراب وإن كان لا قبة له ، ويزرعون بها الأشجار المزهرة
الصفحه ١١٢ :
وأراد السلطان أن
يبني بالصحن الغربي صومعة أعظم منها فبنى مقدار الثلث منها واخترم دون تمامها (٩١
الصفحه ١٣٨ :
أدخل إلى السلطان
فيكسوه كسوة حسنة ويعطيه قلادة وأساور من ذهب على قدره ، فقال له السلطان : ائتني
الصفحه ١٨٧ : يشرب! وفي كل يوم منها
يؤتى به إلى المشور ويجمع الفقهاء والمشايخ ، ويقولون له ارجع عن قولك ، فيقول :
لا
الصفحه ٤٨ :
فهزموه وملكوا
البلاد وتغلّبوا على سرخس والزاوه وطوس ، وهي من أعظم بلاد خراسان وجعلوا خليفتهم
بمشهد
الصفحه ١٦٤ :
ذكر ترتيب الطعام
العام
وأما الطعم العام
فيوتى به من المطبخ وأمامه النقباء يصيحون : بسم الله
الصفحه ١٧ : جيحون (٣١) من البلاد ، وخرّبها اللعين تنكيز التتري (٣٢) جدّ ملوك العراق ، فمساجدها الآن ومدارسها
الصفحه ٢٦ : البخاري وقد صنّف من
الكتب كذا وكذا (٤٦)
وكذلك على قبور
علماء بخاري أسماؤهم وأسماء تصانيفهم وكنت قيّدت من
الصفحه ٤٢ :
الرسوم حتى الآن ونقوش مبانيها مدخلة بأصبغة اللّازورد ، والناس ينسبون اللّازورد
إلى خراسان ، وانما يجلب من
الصفحه ٥٢ :
وذكر لي من أثق به
أنّ السلطان أبا سعيد ملك العراق قدم خراسان مرة ونزل على هذه المدينة وبها زاوية
الصفحه ٥٦ :
ثم سافرنا منها
إلى مدينة زاوة (١٢٧) ، وهي مدينة الشيخ الصالح قطب الدين حيدر(١٢٨)، وإليه تنتسب
الصفحه ٥٩ :
الفقراء من أهل مصر ، يسمّى بشير سيّاه ومعنى ذلك الأسد الأسود ، وأضافنا بها والي
تلك الأرض ، وهو من أهل
الصفحه ٨٢ :
السلطان وذلك اثنا
عشر لكا ، واللّك : مائة ألف دينار ، وصرف اللّك عشرة آلاف دينار من ذهب الهند
الصفحه ٨٤ :
وعلى نصفها معرّش
من خشب يصعد له على درج ، وفوقه مجلس مهيأ لجلوس الأمير ويجلس أصحابه بين يديه
ويقف