الصفحه ١٣٨ : واذعنوا إلا تغلق شاه والد السلطان
محمد شاه ، وكان اذ ذاك أميرا بدبّال بور (٦٨) من بلاد السند ، فلما وصلته
الصفحه ١٦٤ :
ذكر ترتيب الطعام
العام
وأما الطعم العام
فيوتى به من المطبخ وأمامه النقباء يصيحون : بسم الله
الصفحه ٥٢ : من فرس وبغل وحمار علف ليلة فلم يبق في المحلة حيوان إلا
وصلته ضيافة.
حكاية الشيخ شهاب
الدين الذي
الصفحه ١٣٧ :
وأكثر سوقتها
كفّار ، وفيها ستّماية فارس من جيش السلطان لا يزالون في جهاد لأنّها بين الكفّار
الصفحه ١٢٩ : منصورا ، وحبّ الملك ثابت في نفسه إلّا
أنّه لم يكن له مال إلّا ما يستفيده بسيفه من غنائم الكفّار ، فاتفق
الصفحه ٢١٩ :
ذكر خلاف القاضي
جلال
وكان القاضي جلال
وجماعة من الأفغانيّين قاطنين بمقربة من مدينة كنباية ومدينة
الصفحه ٢٤٦ : ثلاثين
ألف منّ يحملونها على ثلاثة آلاف بقرة ، وأهل الهند لا يحملون الّا على البقرة
وعليه يرفعون أثقالهم
الصفحه ٧٩ : من غيرهم ولا يصاهر إليهم أحد وكان لهم في هذا العهد أمير يسمى ونار بضم
الواو وفتح النون ، وسنذكر خبره
الصفحه ٢٣٣ : : ما تقول أنت يا سيّدي؟ وأهل
تلك البلاد لا يدعون العربيّ الّا بالتّسويد ، وبذلك يخاطبه السلطان تعظيما
الصفحه ١٨٨ : تنكراه فكأنكما وافقتما عليه! فقتلوا جميعا رحمهمالله تعالى!.
ذكر قتله أيضا
للفقيهين من أهل السند كانا
الصفحه ١٥ : من عمالة ما وراء النهر ، وأول بلاد
الصين ، أقام بها وبعث فتى له بما كان عنده من المتاع فأبطأ الفتى
الصفحه ٣٨ : والماكل وجميع شؤونه وتصرفاته ، وما
يظهر منه من فضيلة أو ضدها فلا يصل الوارد إلى الملك إلا وهو عارف بجميع
الصفحه ١٤ : بلاد الدنيا شرقا ولا غربا إلا ما كان من بطيخ بخاري ، يليه بطيخ إصفهان ،
وقشره أخضر ، وباطنه أحمر ، وهو
الصفحه ٣٠ :
وكان هذا الشيخ من
عباد الله الصالحين وكنت كثيرا ما أرى عليه قباء قطن مبطنا بالقطن ، محشوا به وقد
الصفحه ١١٢ :
وأراد السلطان أن
يبني بالصحن الغربي صومعة أعظم منها فبنى مقدار الثلث منها واخترم دون تمامها (٩١