الصفحه ٢٤٧ : منّي بقيّة المال ، فقلت في
نفسي : ما يخلّصني منه الّا صدر الجهان المذكور لأنه كثير المال ، فبعثت اليه
الصفحه ٢٠٥ : ويطرحونها من أعلى الجبل فلا تمرّ بأحد الّا اهلكته
فهلك الكثير من الناس وأسر الباقون منهم وأخذ الكفار الأموال
الصفحه ٢١٣ :
السلطان من ذلك وتوقّع انّه لم يفعله الّا بعد مراسلة الامراء الباقين مع السلطان
، فأمر في الحين بقسم الخيل
الصفحه ٩٦ : المنج (٤٥) ، بميم مضموم ونون وجيم ، وهو نوع من الماش إلا أن حبوبه
مستطيلة ، ولونه صافي الخضرة ، ويطبخون
الصفحه ٨٨ : ، ثم بعد وصولنا للهند بسنتين رفع السلطان تلك
المغارم (٢٩) ، وأمر أن لا يوخذ من الناس إلا الزكاة والعشر
الصفحه ١٨٣ : ) أمر السلطان برفع المكوس عن بلاده وأن لا يؤخذ من الناس
إلا الزكاة والعشر خاصة وصار يجلس بنفسه للنظر في
الصفحه ٢٤٢ :
فلمّا فرغنا من
الطعام أكل الحلواء ، ثمّ شرب الفقّاع بعد ذلك ، وأخذنا التنبول وانصرفنا، فلم يكن
غير
الصفحه ١٤٩ :
شيئا عاينته وعرفته صحته وأخذت بحظ وافر منه لا يسعني الا قول الحق فيه ، وأكثر
ذلك ثابت بالتواتر (٢) في
الصفحه ٣٤ : كان من أبناء الملك إلا خنقا! واستقام الملك لخليل.
وعرض عساكره
بسمرقند فكانوا ثمانين ألفا عليهم وعلى
الصفحه ١٥٠ : هذا الباب أحد
إلا من عينه السلطان لذلك ، ويعين لكل إنسان عددا من أصحابه وناسه يدخلون معه ،
وكل من ياتي
الصفحه ٨٢ : والهاء وسكون الواو وفتح
الراء ، وهي نوع من الطريدة عندنا ، إلا أنها أوسع منها وأقصر (١٩
الصفحه ١٣ : دراهم وركبته في ذهابي إلى المسجد
فما أعطيت ثمنه إلا من تلك الالف! وتكاثرت عندي الخيل بعد ذلك حتى انتهت
الصفحه ١٥٥ : ، ويقف عبيد السلطان من وراء الناس
كلهم بأيديهم الترسة والسيوف فلا يمكن أحدا الدخول بينهم إلا بين يدي
الصفحه ٧ : أعرف اسمه ، ثم سرنا منها
ثلاثين يوما سيرا جادّا لا ننزل إلا ساعتين إحداهما عند الضحى والأخرى عند المغرب
الصفحه ٩١ :
وكان أمر أن لا
يترك أحد ممن يأتي من خراسان يدخل بلاد الهند إلا إن كان برسم الإقامة ، فلما
أعلمتهم