الصفحه ٢٤٨ :
وعادته أنّه متى
فعل ذلك مع أحد قلّما يتخلّص ، فكان أوّل يوم من ملازمتهم لي يوم الجمعة فألهمني
الله
الصفحه ٨١ : تقدم والأمير قيصر الرّومي ، وهما في خدمة
السلطان ومعهما نحو ألف وثمانمائة فارس ، وكان يسكن بها كافر من
الصفحه ١٣٠ :
ففرّقه في أصحابه
ووصل إلى الدّويقير فأذعن له سلطانها بالطاعة ومكّنه من المدينة من غير حرب ،
وأهدى
الصفحه ١٤٢ : من أحد ، وأرادوا قتله فمنهم منه ملك تمور ، وقام دونه ففرّ إلى أبيه في عشرة
من الفرسان سمّاهم ياران
الصفحه ٢٠٦ :
من دهلي ، وأقام
بها أيّاما ، وكان ابن اخته شجاعا بطلا فاتّفق مع الأمراء الذين أتي بهم على قتل
خاله
الصفحه ١٦ : ماء قد جمدت من البرد فكان الصبيان يلعبون فوقها ويزلقون عليها.
وسمع بقدومي قاضي
ألكات ، ويسمى صدر
الصفحه ٢٧ : بالتركية الثائر وهو من أهل أطرار ، وبالشيخ حسن صهر السلطان.
ذكر سلطان ما وراء
النهر
وهو السلطان
المعظم
الصفحه ١١٥ : ، بالغين المعجم والراء ، نسبة إلى غار كان يسكنه خارج دهلي بمقربة من
زاوية الشيخ نظام الدين البذاوني ، زرته
الصفحه ١٢١ : وشين معجم ، وهو أول من ولي الملك بمدينة
دهلي مستقلا به ، وكان قبل تملّكه مملوكا للأمير قطب الدين أيبك
الصفحه ١٣٣ :
يسمّى الألفي (٤٨) ، لأن السلطان اشتراه بألف تنكة ، وهي ألفان وخمسمائة من
دنانير المغرب(٤٩) ، فوشى
الصفحه ١٨١ :
بسجنه تلك الليلة
، فو الله ما بعثت له زوجته فراشا ينام عليه ، ولا سألت عنه خوفا من السلطان ،
وخاف
الصفحه ٢٠٩ :
السلطان إلى دولة آباد ، ويبقى هنالك قطلو خان معلّم السلطان ليستوثق منه هو شنج
وينزل إليه على الأمان ، فرحل
الصفحه ٢١٠ : ذريعة إلى أخذه فأمر به فقيّد وغلّل ثمّ قرّره على ما رمى
به من أنّه أراد أخذ الاموال التي مرّ بها ضيا
الصفحه ٢٢٠ :
العساكر فهزمها وكان بدولة آباد جماعة من الأفغان فخالفوا ايضا.
ذكر خلاف ابن
الملك ملّ.
وكان ابن الملك
الصفحه ٦٧ :
الفصل العاشر
الطريق إلى دهلي
الوصول إلى بنج آب
من بنج آب إلى
سيوستان
مدينة سيوستان
من