الصفحه ١٨٠ : منهم فرسا مسرجا ملجما وبدرة دراهم من ألف دينار إلى مائتي دينار ، وأعطى
الملك فتح الله للخواتين ثياب
الصفحه ٢١٧ : ، وهو النظر على بساتين السلطان وكساهما
وأركبهما ، وعيّن لهما نفقة من الدقيق واللحم في كلّ يوم!
وبلغ
الصفحه ٢٢٩ : وفتح الباء
الموحدة ثمّ تاء كالأولى ، وهي على مسافة سبعة أميال من الحضرة ، فأمرنا الوزير
بالخروج إليه
الصفحه ٢٣٠ :
الفارسيّ : حلّت
البركة ، قدومك مبارك أجمع خاطرك ، أعمل معك من المراحم وأعطيك من الإنعام ما يسمع
به
الصفحه ٢٣٧ : أنصفكم منه فلا تطلبوه به!
وأمر عماد الدين
السمنانيّ وخذاوند زادة غياث الدين أن يقعدوا بهزار أسطون
الصفحه ٤٦ : والتأييد والسعادة ، ظهر له من
إنجاد الله تعالى وتأييده في موطنين اثنين ما يقضي منه العجب : احدهما عند
الصفحه ١٠٤ : كبير المنزلة عند السلطان.
ثم رحلنا من مسعود
أباد فنزلنا بمقربة من قرية تسمى بّالم (٦٩) ، بفتح البا
الصفحه ١٨٩ :
والوارد بزاويته ،
فتوفى الشيخ ركن الدين وأوصى بمكانه من الزاوية لحفيده الشيخ هود ، ونازعه في ذلك
الصفحه ٢٢٣ : منها والعياذ بالله!
ولمّا اشتدّت
الحال أمر السلطان أن يعطى لجميع أهل دهلي نفقة ستّة أشهر فكانت القضاة
الصفحه ٢٢٤ : بدر الدين الفصّال.
ولمّا دخلنا من
الباب الثالث ظهر لنا المشور الكبير المسمّى هزار أسطون ومعنى ذلك
الصفحه ٥٥ : ) وصحبوني من التّرمذ إلى بلاد الهند وكانوا من الفضلاء.
والمشهد المكرم عليه
قبّة عظيمة في داخل زاوية
الصفحه ٨٧ : الباء الموحدة ، وهي مدينة حسنة يشقها خليج من نهر
السند ، وفي وسط ذلك الخليج زاوية حسنة فيها الطعام
الصفحه ٩٩ :
وسافرنا منه
فوصلنا بعد يومين إلى مدينة أجودهن (٥٢) ، وضبط اسمها بفتح الهمزة وضم الجيم وفتح الدال
الصفحه ١٢٢ :
مصورين من الرخام
موضوعين على برجين هنالك ، وفي أعناقهما سلسلتان من الحديد فيهما جرس كبير ، فكان
الصفحه ٢٣٥ : عطاء ثان أمر
لي به وتوقّفه مدّة
وكنت يوما بالمشور
بعد أيّام من توليتي القضاء والاحسان اليّ وأنا قاعد