الصفحه ٢٠ : (sinkiang) ، والمالق يوجد في سيميرتشي (semiryechye) ، والكلّ فتح
حوالي عام ٦١٢ ـ ١٢١٥.
(٣٦) لقد حكم آل
الصفحه ٣١ : عليه بما يستحقه!!
وكان السلطان
طرمشيرين قد أبطل حكم هذا اليوم ومحا رسمه فأنكروه عليه أشد الانكار
الصفحه ٤٦ :
الدين مسعود عام ٧٣٩ ـ ١٣٣٩ ، وقد حكم مسعود إلى عام ٧٤٤ ـ ١٣٤٤ ، أمّا محمد فيظهر
أنه احد خلفائه
الصفحه ٧٧ : ليست بغريبة عندما يتغير الحكم من دولة إلى أخرى ...
(٩) بهاء الدين زكريا
٥٧٩ ـ ٦٦٥ ـ ١١٨٣ ـ ١٢٦٧ هو
الصفحه ٨١ : علاقة لصعود أسرة راجبوت ساماrajput samma للحكم بإقليم السند حيث كوّنت سلسلة حكام يحملون لقب جام كان
الصفحه ١٠٩ : معز الدين (قيقباد) الذي حكم دهلي
بين عام ٦٨٦ ـ ٦٨٩ ـ ١٢٨٧ ـ ١٢٩٠ الآتي الذكر ، وبين السلطان الغورى معز
الصفحه ١٢٧ : ـ نتيجة لذلك ـ يشعر بأنه أفغاني ، ولهذا فإن وصول جلال الدين للحكم
لم ينظر اليه كشيء جميل لا من جانب
الصفحه ١٣٩ : ب ألوغ خان بعد أن دخل أخوه الحكم عام ٦٩٥ ـ ١٢٩٦ ، وسمى مباشرة
حاكما للسند ، بعد فتح رانثمبور (ranthambhor
الصفحه ١٤٠ : ، وقد أحرز في إثر هذا اسم كشلو خان (kishlu) وحكم السند ،
واحتفظ بهذه الوظيفة إلى أن ثار عام ٧٢٨ ـ ١٣٢٨
الصفحه ١٤٣ : بخواجة جهان ، واسمه
أحمد بن إياس كبير وزراء السلطان محمد (٨٥)
، وكان إذ ذاك شحنة العمارة ، وكانت الحكمة
الصفحه ١٦٢ : حكمة الوزير ابن ودرار لذهبت
الرحلة إدراج الرياح ـ تقدم ذكر الرعادات ٨٤١ ,iii.
الصفحه ١٨٥ : الذي ـ خوفا على الحكم أن يضيع منه ـ احتال على أخيه فسمّه ، والتفت إلى
ولديه فقتلهما ... واجهز على أخيه
الصفحه ١٨٦ : سبق قام السلطان بنقل مقر حكمه عام ٧٣٨ ـ ١٣٣٨
إلى مقربة من كانوج (kanauj) على بعد ٢٠٠ ميل جنوب شرق دهلي
الصفحه ١٨٩ : ، وكتب عماد
الملك بذلك إلى السلطان فأمره أن يبعثه مبعث الذي قبض عليه كلاهما في حكم الثقاف ،
فلما وصلا
الصفحه ٢١١ : هذا من
أبرز الشخصيات المهمة في السلطنة ، وهو فاتح إقليم مالوه (malwa) تحت حكم علاء
الدين الخلجى عام