الصفحه ١٨٦ : المكاشفات.
ذكر كرامة له
أخبرني بعض الثقات
من أصحابه ، قال : رأي الشيخ خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٣ : قصعة من قطعة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والميل الذي كان يكتحل به ، والدّرفش وهو الأشفى الذي
كان
الصفحه ٢٤٢ : " المسفر للقلوب ، عن صحة قبر إبراهيم وإسحاق
ويعقوب" (٦) أسند فيه إلى أبي هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٤٤ : في رتبة الفضل ، ومصعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما ومعرجه إلى السماء ، والبلدة كبيرة منيفة
الصفحه ٣٥٦ :
ذكر الخطيب والامام بمسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما
وكان الامام
بالمسجد الشريف في عهد
الصفحه ٣٦٣ :
ومسجد ينسب (٨٤) إلى سلمان الفارسي رضياللهعنه ومسجد الفتح حيث أنزلت سورة الفتح على رسول الله
الصفحه ٣٦٥ : وسواهم وفيها حصن كبير ، وتواليه حصون كثيرة وقرى متصلة. ثم رحلنا منه
ونزلنا ببدر(٩٤) حيث نصر الله رسوله
الصفحه ٣٧٢ : جمعة بعد الصلاة ، ويفتح في يوم مولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما (١٢٠) ورسمهم في فتحه أن يضعوا
الصفحه ٣٧٦ : من وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما ، (١٣٦) وأهل مكة إذا أصابهم قحط أو شدة أخرجوا هذا المصحف
الصفحه ٣٨٣ : حين بعثها رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما في حجة الوداع مع أخيها عبد الرحمن رضياللهعنه ، وأمره
الصفحه ١٠ : (حباشة)
حيث كان الرسول صلىاللهعليهوسلم يتّجر لحساب السيدة خديجة ، فرأى ياقوت أنها بضم الحاء ،
ورأى أحد
الصفحه ١٣٧ : الرسولية في اليمن
وبين المماليك في مصر من خلال وجود المدرسة المظفرية بمكة المكرمة ودورها العلمي
هناك.
وعن
الصفحه ١٥٣ : الخميس الثاني من شهر الله رجب
الفرد عام خمسة وعشرين وسبعمائة معتمدا حج بيت الحرام ، وزيارة قبر الرسول
الصفحه ١٥٧ : يومئذ أبو تاشفين عبد الرحمن بن موسى بن عثمان
ابن يغمراسن ابن زيان (١٦) ، ووافقت بها رسولى ملك افريقية
الصفحه ١٥٨ : أحد
الفضلاء ، وفاته عام أربعين.
وفي يوم وصولي إلى
تلمسان خرج عنها الرسولان المذكوران فأشار علي بعض