الصفحه ٣٤٩ :
طيبة (٣٥) مدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وشرّف وكرم
وفي عشىّ ذلك
اليوم دخلنا الحرم الشريف
الصفحه ٣٥٢ : يتيمان في حجر أسعد بن زرارة رضياللهعنهم أجمعين ، وقيل كانا في حجر أبي أيوب رضياللهعنه فابتاع رسول
الصفحه ٣٥٣ :
لو زدنا في هذا
المسجد حتى يبلغ الجبّانة لم يزل مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتسليما.
وأراد
الصفحه ٣٨٤ : نحو فرسخ منها وهو مشرف
على منى ذاهب في الهواء عالي القنّة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما
الصفحه ٣٧٨ : السّدّة ،
والخامسة على ركن أجياد.
وبمقربة من باب
العمرة مدرسة عمّرها السلطان المعظم يوسف ابن رسول ملك
الصفحه ٣٨٢ : الجبّانة مسجد خرب يقال : إنه المسجد الذي بايعت الجنّ فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما (١٦٨) وعلى هذه
الصفحه ٣٨٨ :
والمشاهدة للكعبة
الشريفة ، ويطعم الطعام الكثير في المواسم المعظمة وخصوصا في مولد رسول
الصفحه ٣٢٠ :
سفيان أم المؤمنين
(٢٣٨) ، وقبر أخيها أمير المؤمنين معاوية (٢٣٩) ، وقبر بلال مؤذن رسول
الصفحه ٣٢٣ : رأسه حجر فيه مكتوب :
هذا قبر سعد بن عبادة رأس الخزرج صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما. وبقرية
الصفحه ٣٤٦ : ماء به.
ثم إلى تبوك (٢٤) وهو الموضع الذي غزاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وفيها عين تبضّ بشيء من
الصفحه ٣٥١ :
فيسلمون وينصرفون
يمينا إلى وجه أبي بكر الصديق ، ورأس أبي بكر رضياللهعنه ، عند قدمي رسول
الصفحه ٣٥٥ :
الصّفا والمروة ، وسيذكر إن شاء الله.
وقبلة مسجد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم تسليما قبلة قطع لأنه
الصفحه ٣٦١ :
إبراهيم بن رسول
الله (٧٥) صلىاللهعليهوسلم تسليما وعليه قبّة بيضاء ، وعن يمينها تربة عبد الرحمن
الصفحه ٣٦٢ : رضياللهعنه نصفها بعشرين ألفا (٨٢).
ومن المشاهد
الكريمة أحد (٨٣) وهو الجبل المبارك الذي قال فيه رسول الله
الصفحه ٣٩٩ : المؤيد داوود بن الملك المظفر يوسف بن عليّ بن رسول (٢١٤) ، ثم يدعو للسيدين الشريفين الحسنيّين : أميري مكة