الصفحه ٢٥٨ :
بلاد الافرنج
بالشام ومرسى سفنهم ، وتشبه بقسطنطينية العظمى ، وبشرقيها عين ماء تعرف بعين البقر
الصفحه ٣٧٠ : سواه طيبا وحلاوة واللحوم بها سمان لذيذات الطعوم ، وكل
ما يفترق في البلاد من السلع فيها اجتماعه ، وتجلب
الصفحه ٣٨٨ : نفع
الله به وأمتع ببقائه ، وأهله من بلاد الجريد من إفريقية ويعرفون بها ببني حيّون (١٨٩) وهم من كبارها
الصفحه ٤٢٦ : : إن أراد الرجوع إلى بلاده
فهذا زاده ، وان أراد السفر معنا فهي نفقته بالطريق ، وإن أراد الاقامة بالحضرة
الصفحه ٢٠٠ : المعجمة والطاء المهملة ، وهو ظاهر البركة
يقصده أهل الديار المصرية ، وله أيام في السنة معلومة لذلك
الصفحه ٢٦ : ،
وما دروا أنه لو بقى الأمر على حاله لعرفت البلاد الوبال ...!! " ومن الطريف
أن نجد طرة أخرى
الصفحه ٤٤ : دولابّورط أتى بها من بلاد كانت تحت الحكم العثماني ...
ولها رقم إضافي أيضا هوSup ٨٠٩.
تحتوي على مائتي
ورقة
الصفحه ٥٩ : تنبكتو وبلاد التكرور، وهو الامر الذي
يفسّر لنا قيام أبي عبد الله محمد الولّاتي بترجمة لابن بطوطة في كتابه
الصفحه ٧٠ :
والسياحة من بلدته طنجة عام خمسة وعشرين وسبعمائة ، وانما أذكر بعض أسماء البلاد
التي اجتازها في رحلته وإن لم
الصفحه ٨٥ : الصواب.
وهو في بلاد فارس
اغتنم الفرصة لاستجماع حصيلة كبرى من المعارف والاتصال بأكبر عدد من رجالات
الصفحه ١٣٧ : الحركة الدبلوماسية الواسعة النطاق التي
شاهدتها بلاد فارس عند ما قام محمد خذا بنده بتوجيه بعثات إلى مختلف
الصفحه ١٥٣ : تلمسان ، وإنما أخذ في ذلك عندما ابتعد عن البلاد وشعر
بالحاجة إلى تقديم الفائدة الجديدة ...
(١٠) الإشارة
الصفحه ١٥٧ : أزلية وأنه لم يكن في بلاد
المغرب بعد مدينة أغمات وفاس أكثر من أهلها أموالا ولا أرفه منهم حالا ... وقد
الصفحه ١٦٥ : ، هو ابن الحاج البلفيقي (٣٤) أنه جرى له مثل هذه الحكاية ، قال : قصدت مدينة بلش (٣٥) من بلاد الأندلس في
الصفحه ١٦٩ : تعين ركب
للحجاز الشريف ، شيخه يعرف بأبي يعقوب السوسي ، من أهل إقلي (٤٣) من بلاد إفريقية ، وأكثره