الصفحه ٣٩٧ : بعده إمام المالكية في
محراب قبالة الركن اليماني ، ويصلي إمام الحنبلية معه في وقت واحد مقابلا ما بين
الصفحه ١٤٩ : تكن هي التي كتبها ابن جزي بنفسه في صفر ٧٥٧ ـ يبراير ١٣٥٦ قبل أن
يتوفاه الله في شوال من نفس السنة
الصفحه ٤٠٩ : الركب
المصري يومئذ أرغون الدوادار (٢٣٠) نائب الملك الناصر ، وحجت في تلك السنة ابنة الملك الناصر
، وهي
الصفحه ٢١٦ :
قضاء الديار المصرية للمالكية ، وكان الناصر يحبه ويرجع إليه في أشياء ، أصيب بماء
كاد يهدد بصره
الصفحه ٣١٥ : قاضي المالكية
فهو شرف الدين (٢١٧) ابن خطيب الفيوم ، حسن الصورة والهيئة من كبار الرؤساء وهو
شيخ شيوخ
الصفحه ١٦٩ : وصلنا إلى مدينة صفاقس(٤٧) وبخارج هذه البلدة قبر الإمام أبي الحسن اللخمي المالكي مؤلف
كتاب التبصرة في
الصفحه ٨٦ :
وإذا كان ابن
الخطيب في الإحاطة نسب اليه المعرفة بالطب فإنه مصيب في ذلك نظرا لما احتوته
الرحلة من
الصفحه ٣٧٨ : ذلك الملك المنصور (١٥٤) قلاوون.
وبخارج باب
إبراهيم زاوية كبيرة فيها دار إمام المالكية الصالح أبو عبد
الصفحه ٣١٨ : ء محمود بن ابراهيم ابن جملة المحجّي (نسبة إلى محجة في حوران) خطيب
الجامع الاموي ، قاضي للشافعية عام ٧٣٣
الصفحه ٣١٧ : الناصر
بذلك وكتب عقدا شرعيا على ابن تيمية بأمور منكرة منها : أن المطلّق بالثلاث في
كلمة واحدة لا تلزمه
الصفحه ١٩٥ : الدّين هذا
هو سليمان بن ابراهيم بن سليمان بن داود بن عتيق بن عبد الجبار المالكي المربّقي ،
ذكره ابن رافع
الصفحه ٣٢٠ :
بالمدينة المنورة عام ٤٤ ـ ٦٦٤ كما ينقل الزركلي في الاعلام ولا نعلم مصدر ابن
بطوطة في قوله هنا إنها دفنت في
الصفحه ٣٤٣ : ء (٣) ، وقاضيه شرف الدين الأذرعىّ الحوراني (٤) ، وحج في تلك السنة مدرس المالكية صدر الدين الغماري (٥) ، وكان سفري
الصفحه ٢١٧ :
قاضي القضاة
الحنفية الامام العالم شمس الدين الحريري (١٣٧) ، وكان شديد السطوة لا تأخذه في الله لومة
الصفحه ٢٨٣ : كمال الدين ابن العديم ، هذا توفى سنة ٧٥٢ ـ ١٣٥١ وقد خلف والده في هذا
المنصب منذ عام ٧٢١ ـ ١٣٢١ بينما