الصفحه ٢٩٣ :
وتقول عليه أمورا شنيعة ، وعاد إلى اللاذقية ، فكتب طيلان إلى القاضي جلال الدين
أن يتحيّل في قتله بوجه
الصفحه ١٩٩ : يحلق رأسه ولحيته وحاجبيه.
كرامة لهذا الشيخ
يذكر أنه لما قصد
مدينة دمياط لزم مقبرتها وكان بها قاض
الصفحه ٢١٦ :
الخيرات وبناء المساجد والزوايا.
ومنهم ناظر جيش
الناصر وكاتبه القاضي فخر الدين القبطي (١٣٣) ، وكان
الصفحه ٢٨٣ :
رجع ، ومن قضاة
حلب ، قاضي قضاة الحنفية الامام المدرس ناصر الدين ابن العديم (١٠٩) حسن الصورة
الصفحه ٣٣٤ : بها السلطان ، ثم يقعد القاضي ويأتون بماء الورد فيصب على الناس صبا يبتدأ
بالقاضي ثم من يليه كذلك إلى أن
الصفحه ٨١ : ، وهو في رندة ، عن ابن عمه أبي القاسم محمد بن يحيى قاضي المدينة ... كما
نعرف عن أسرة البطوطي التي وضع
الصفحه ٢٠٠ :
كهيئته الأولى ، فقبل القاضي يده وتلمذ له وبنى له زاوية حسنة ، وصحبه أيام حياته
، ثم مات الشيخ فدفن بباب
الصفحه ٢٢٧ :
القاضي بها فيعطيه
ما قدر له ، فكان هذا القاضي إذا أتى الفقير يقول له : (حاصل ما ثم)(١٧٤)! أي لم
الصفحه ٢٢٩ : ساحل النّيل ، أضافني قاضيها
وأنسيت اسمه ، ثم سافرت منها إلى مدينة أسنا (١٨٥) وضبط اسمها بفتح الهمزة
الصفحه ٢٨٥ : هذا الأمير
ومعه قاضي بغراس شرف الدين الحموي بموضع يقال له العمق(١٢٢)
متوسط بين أنطاكية
وتيزين وبغراس
الصفحه ٣٠٣ :
رؤيتها يوما ولا
استنشاقها!
ومما يناسب هذا
للقاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني فيها (١٧٠) من قصيدة
الصفحه ٣١٥ : أجمعين.
ذكر قضاة دمشق
قد ذكرنا قاضي
القضاة الشافعية بها جلال الدين محمد بن عبد الرحمن القزويني ، وأما
الصفحه ٣٨٩ :
والعاهات.
وكان الشيخ خليل
متزوجا بنت القاضي نجم الدين الطبري فشكّ في طلاقها وفارقها وتزوجها بعده الفقيه
الصفحه ٣٩٠ : ) البغدادي الأصل المكي الولد ، وهو نائب القاضي نجم الدين ،
المحتسب بعد قتل تقي الدين المصري والناس يهابونه
الصفحه ١٦٥ :
قال ابن جزي :
أخبرني شيخي قاضي الجماعة أخطب الخطباء أبو البركات محمد بن محمد بن ابراهيم
السلمي