الصفحه ١٩٦ : ، واسمها بيّن ، وبهذه المدينة قاضي القضاة ، ووالي الولاة ، وكان
قاضي قضاتها أيام وصولي إليها في فراش المرض
الصفحه ٢٦٦ :
ومنهم وكيل بيت
المال قوام الدين ، ابن مكين من أكابر الرجال ، ومنهم قاضي قضاتها شمس الدين ابن
الصفحه ١٥٨ : ، وقضى القاضي نحبه ضحى اليوم الرابع ، فعاد
إبنه أبو الطيب(٢١) ورفيقه أبو عبد الله الزّبيدي إلى مليانة
الصفحه ١٦١ : الحجر فوصلنا مدينة الجزائر (٢٢) وأقمنا بخارجها أياما إلى أن قدم الشيخ أبو عبد الله وابن
القاضي فتوجّهنا
الصفحه ١٤٠ :
إلى بلاد السودان
على ما يظهر حيث تم اتصاله المباشر بعدد من أقطاب وأمراء المنطقة ، وحيث قضى وقتا
الصفحه ٢١٧ :
قاضي القضاة
الحنفية الامام العالم شمس الدين الحريري (١٣٧) ، وكان شديد السطوة لا تأخذه في الله لومة
الصفحه ١٨٥ : ، وتوفي هنالك بجزيرة جربة
ذكر بعض علماء الإسكندرية
فمنهم قاضيها عماد
الدين الكندي إمام أيمة علم
الصفحه ١٩٥ : .
ولقيت بأبيار
قاضيها عز الدين المليحي الشافعي وهو كريم الشمايل كبير القدر ، حضرت عنده مرة يوم
الركبة وهم
الصفحه ١٥٧ : بن عبد الحق (١٤) جدد الله عليهم رضوانه ، وسقى ضرايحهم المقدسة من صوب
الحيا سحّه وتهتانه ، وجزاهم أفضل
الصفحه ٢٩٢ : المسجد وجعل بها
الطعام للوارد والصادر ، وقاضيها الفقيه الفاضل جلال الدين عبد الحق المصري
المالكي ، فاضل
الصفحه ١٩٧ : نقطة
بفتح الاولين ، وهو على البحر. ومن غريب ما اتّفق به ما حكاه أبو عبد الله الرّازي
عن أبيه أن قاضي
الصفحه ٣١٢ : قبل القاضي ، وسائر الشهود مفترقون في
المدينة ، وبمقربة من هذه الدكاكين سوق الورّاقين الذين يبيعون
الصفحه ٣١٨ :
القاضي ، ومن
نوابه فخر الدين القبطي ، كان والده من كتاب القبط ، وأسلم ومنهم جمال الدين ابن
جملة
الصفحه ٢١٨ :
وذكروا أن العادة
جرت بذلك قديما إذ كان قاضي المالكية زين الدين بن مخلوف (١٤٠) يلي قاضي الشافعية
الصفحه ٣١٦ :
القفصى ، (٢١٨) ، ومجلس حكمه بالمدرسة الصّمصامية (٢١٩). وأما قاضي قضاة الحنفية فهو عماد الدين