الصفحه ٢٨٣ :
: إذ حلت محل الرمل أرض صلبة ووعرة ، كان يصدر عن حوافر البغال عند وقوعها عليها
صوت يشبه صوت احتكاك
الصفحه ٢٨٩ : علينا كما يسلم الشرقيون بوضع اليد اليمنى على الصدر ،
ثم على الفم ، ثم على الجبهة. رددنا السلام بالطريقة
الصفحه ٣٠١ :
الشريف الأكبر.
إن قوة هؤلاء
الرجال عجيبة ، وإن لهم قدرة على السير خارقة ، ورئتين من فولاذ. ويضرب الناس
الصفحه ٣٣٨ : الأخير ، بدا ممتدا أمامنا واد ضخم ، ومع أننا كنا
نسير ، والشمس توشك على الغروب ، فإنها كانت تشع أمام
الصفحه ٣٥٠ : ؟ قدموا لنا الطعام على الطريقة المعتادة في هذا البلد ، أعني على الأرض ،
وإلّا فعلى طاولة مستديرة ترتفع عن
الصفحه ٣٥٥ : عشاؤنا
اضطرابا غير عادي ؛ فقد وصل خالد بيك بن سعود ، وعلامات الأسى بادية عليه ، وقد
احمرّت عيناه من
الصفحه ٨ : على الجوانب السياسية بداية ، والاقتصادية لاحقا. أما الوجود الفرنسي فقد كان
عسكريا واجتماعيا وثقافيا
الصفحه ٤٣ : حوادث ودون معوقات ، على أرض صلبة متعرجة.
ولمّا كان
انطلاقنا قد تأخر ، فقد ضربنا الخيام في نهاية النهار
الصفحه ٤٦ :
الأولى : رأيت جملا هزيلا يجر متثاقلا عربة قديمة ؛ لكأنني كنت أرى علائم الدهشة
بادية على ذلك الجمل المسكين
الصفحه ٥٢ : ء إلى حضن الصحراء. كان يعيش هنا مع أكثر المقربين إليه ، ويا للمقربين!
كان على الدوام يؤجل أكثر الأعمال
الصفحه ٧٠ :
كنا بحاجة إلى
مركب يحملنا إلى جدة ، ولم يكن الحصول على مركب يناسبنا بالسهولة التي نعتقدها ،
لأن
الصفحه ٧٨ : الظهيرة كنا في الطور (١) Tor وليس Thor
كما تكتب على الخرائط. هأنا ذا في آسيا ، ولكن هذه الأم القديمة للجنس
الصفحه ٧٩ :
على الرغم من أنه
كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه
الصفحه ٨٢ : كليا ، يدل بما لا يترك مجالا للشك على الوجود المتزامن ، والفعل
المتقطع أو المستمر ، للماء والنار في
الصفحه ٩٢ : هوجاء. ولم يبد على الجمال والجمّالة أي قلق
، ولم يخطئهم حسهم ؛ إذ هدأ البحر فجأة ، كما كانت الحال عند