الصفحه ٣٧١ : كان مريضا جدا ، ولم يكن يغادر سريره إلّا قليلا. ولمّا عدت من الطائف وجدت أن
حالته تفاقمت ، وبدا لي أنه
الصفحه ٥٨ : ، فإن الشعور بالوحدة هو الآخر كان غائبا ، وقد قلت في
البداية : إن بعض المخترعات التي أصبحت قديمة بالنسبة
الصفحه ٧٧ : غريب الضخم ، وإن كان الشاطئ الأفريقي قد
بدأ يضيق شيئا فشيئا بالنسبة إلى الشاطئ الأسيوي. وإن أقرب الجبال
الصفحه ٨٧ : بعاهة منعته من ركوب الخيل والهجن. وما
إن صدر الأمر حتى بدأ العمل بالمشروع بإشراف مهندسين فرنسيين يديران
الصفحه ٩٠ : من البدو ،
كانوا متوقفين على قارعة الطريق مع جمالهم ، ويبدو أنهم كانوا ينتظرون مرورنا ،
وقد بدا ذلك
الصفحه ٩٢ : التي كان الظلام قد بدأ يغشاها.
كنا قد مررنا
بالمعسكر وهو خال ، لأن وقت مرورنا صادف خلال ساعات العمل
الصفحه ١٢٠ : الدنيا المؤقتة : / ٧٨ / لقد بدا لي أن الجشع هو
السمة المميزة في طبعهم ؛ وقد تجاوزوا بها معنا حدود المعتقد
الصفحه ١٢١ : تلك الأموال بين الصخور ؛ لقد كانوا
بكل بساطة يودون الاحتفاظ بها لأنفسهم ؛ ولم يكن ذلك إلّا بداية واعدة
الصفحه ١٢٣ : لموليير (١) Moliere ، ولم يكن أرباغون ليفعل أفضل من
ذلك. قدموا لنا في البداية قائمة حساب بالمصروفات المتفق
الصفحه ١٣٢ : السفلية من الجبال قد بدأ يغشاها الغسق ، ولكن القمم
العالية كانت ما تزال تقدح بعض شرر الغروب. إنه النزاع
الصفحه ١٥٥ : إحدى العجائز
برأسها ، وبدا أنها تظن أنني لم آت إلى هنا إلّا بقصد إصابة منزلها بالعين ؛ لذلك
نظرت إليّ
الصفحه ١٨٣ : بدأ يلف الجهة المقابلة من السماء : وكان الليل قد نزل تماما عندما دخلت
جدة عبر باب المدينة المنورة. كان
الصفحه ١٩٩ : بكل طيبة خاطر. بدأ الحديث بالطبع
__________________
(١) ذكر دحلان في
كتابه : خلاصة الكلام في بيان
الصفحه ٢٠٤ : مجوهرات باعها ب ٢٠ ألف قرش ؛ واشترى بهذا المبلغ جيادا ، وكان
ذلك بداية ثروته. وكانت مستحقاته حينئذ لا تزيد
الصفحه ٢١٩ : .
__________________
(١) استخدمنا مصطلح
الوهابيين بعد أن كثرت كتب أهل هذه البلاد ممن بدا لهم أن الكلمة تحولت إلى مصطلح
يدل على أتباع