الصفحه ٣١٤ : ؛ تاريخ الطائف قديما وحديثا ، موثق سابقا ، ص ٦٧ ؛
ومعجم معالم الحجاز ، ج ٨ ، ص ١٤٨ ـ ١٤٩.
ويرجح أن بانيه
الصفحه ٣١٨ : السلم وهو أنواع كثيرة منها شجر الصمغ.
انظر : معجم مصطلحات العلوم الزراعية للشهابي ، مادة : Accacia
الصفحه ٣٣١ : معجم أودية الجزيرة لعبد الله بن خميس أن
اسمه القديم : مرّ الظّهران ، وهو واد من السفوح الغربية للسراة
الصفحه ٣٣٧ : معجم معالم الحجاز ، ج ١٠ ، ص ٢٢ : يسوم : المعروف اليوم
يسومان : جبلان أسودان متقابلان على جانبي وادي
الصفحه ٣٥٢ :
يعقوب عمودا على قبرها وهو عمود راحيل إلى اليوم (سفر التكوين الإصحاح ٣٥ : ٢٠).
انظر : معجم ديانات وأساطير
الصفحه ٣٦٠ : الهمايوني بالخط الشريف أيضا. انظر : المعجم الموسوعي للمصطلحات
العثمانية التاريخية ، موثق سابقا ، ص ١٠١
الصفحه ٢٠٨ : المصالحة بين الأتراك والعرب وبين العرب والأتراك. وإن المثل القائل : معاملة
التركي للموريّ (١) Maure ، هي في
الصفحه ٣٥٨ : ء الاعتراف بالجميل ، ولن يكون في بحثي عن الأسباب أي نوع من
أنواع إنكار الجميل.
إن العرب حذرون
بطبعهم
الصفحه ٢١٤ : جئت للقاء العرب في الجزيرة العربية. ولم أعرف من
العرب معرفة قوية إلّا شخصا واحدا في جدة ، ولكنه عربي
الصفحه ٣٨ :
أمّا عربات النقل
فهي علب بشعة ، مطلية باللون الأبيض ، لتعكس أشعة الشمس ويتقاضى أصحابها ٩ جنيهات
الصفحه ٨٣ : ،
والعرب يقدرون ذلك كثيرا. لقد أصبح أولئك البحارة ، بعد أن شربوا ذلك القدر الكبير
من القهوة ، ودخنوا كمية
الصفحه ٨٤ : الركوب بين الخيل التي تجر العربات ، ولا يتميز منها
إلّا بدقة أعضائه ، وبكرم نسبه. نمتطي الأول ، أما
الصفحه ١٦٠ : ـ ٣٨٣ : " ... وسوف أذكر هنا عادة خاصة
بالعرب فعندما بلغ انتشار الطاعون ذروته في ينبع ، قاد السكان العرب
الصفحه ١٦٥ : العرب مساويك لأسنانهم. وتسكن في المناطق
العالية نسور جريئة ، حتى إنها تهوي على القوافل ، وتختطف ما في
الصفحه ١٦٩ : تحمل الاسم الذي تعرف به ، ميناء مكة
المكرمة ، وليست بأقل جدارة لحمل اسمها الذي يعني بالعربية الغنية