الصفحه ٧٨ : . ولكنني أعلم اليوم أنها
بلدة صغيرة كريهة ، تسكنها جالية يونانية غير مضياف وجشعة ، تجعل المرء يحن إلى
العرب
الصفحه ٩١ : ـ ٣٧٤ ما نصه : " ورد في معجم الشهابي للعلوم
الزراعية ما ننقله باختصار : نبات معمر خشبي يتميز عن الشجر
الصفحه ١٨٨ : ، ورد ذكره في رحلات بوركهارت ، انظر : الترجمة العربية ، موثق
سابقا ، ص ١٧١ وكتبه المترجمان Calico
الصفحه ٢٧١ : يخبرنا الشريف أبدا سبب تلك المناورة السريعة ، ولكنني أحاول تخمينه : إنه
حالة العداء التي تسود بين العرب
الصفحه ٣١٦ : عشر قدما. انظر أيضا : كتاب الأصنام ، ص ١٦ ؛ والمفصل في تاريخ العرب
قبل الإسلام ، لجواد علي
الصفحه ١٧٤ : ." وعلق د. أحمد
نصر في ص ٥٩ من الكتاب المذكور أعلاه قائلا : " أدرك الأديب السعودي أحمد
إبراهيم الغزاوي في
الصفحه ٢٦١ : ، واستقبل عبد الله بن سعود في خيمته باحترام
كبير / ٢٠٢ /: " وقال له مواسيا : إن الرجال العظام يعانون صروف
الصفحه ٣٠٩ : السعودية الثانية) الذي توفي عام ١٨٦٥ م / ١٢٨٢ ه.
وقد تخلى محمد بن عون عن الشرافة طوعا عام ١٨٥١ م ليتولاها
الصفحه ٣٥٤ : المؤقت ، ودعوت أيضا السيدين كول ودوكيه ، وصديقي خالد
بيك بن سعود الذي كانت سعادتي حقيقية برؤيته من جديد
الصفحه ٣٩١ : ، ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، ٢٣٠ ، ٢٣٣
سعود بن عبد
العزيز ، ٢١٦ ، ٢٣٧ ، ٢٤٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٢٤٥ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٥٦
الصفحه ٣٩٥ :
فيصل (بن تركي)
، ٢٦٢
فيصل بن سعود ،
٢٥٨ ، ٢٦٢
فيفاس (مهندس
فرنسي) ، ٩٣
قاري (اسم
الصفحه ٣٩٦ : ، ٣٤٣
محمد بن سعود ،
٢٣٦ ، ٢٣٧
محمد سيد شمس ،
٢٩٨
محمد بن عبد
الوهاب (الشيخ) ، ٢٣٤ ، ٢٣٥ ، ٢٣٦
الصفحه ٢٠١ : جليلة من أعماق بلاد فارس ، كانت على ما أظن أرملة
، وهي ، وإن كانت لم تظهر من آيات البذخ ما يظهره
الصفحه ٢٢٢ : أسرة بركات (٣) التي ذاع صيتها في طول البلاد وعرضها ،
__________________
(١) انظر رحلات
بوركهارت
الصفحه ٣٣٣ : .
(١) في الأصل Gouem ، ولعل الصواب لقيم. وقد أشار البلادي في كتابه : على طريق الهجرة
(رحلات في قلب الحجاز