الصفحه ٣٥٤ : قبل الرابعة عبر
باب مكة المكرمة. كنت في اليوم التالي حريصا بالطبع على زيارة الشريف حامد في بيت
مصطفى
الصفحه ٣٠٧ : . ولعل سبب ذلك
أنه قضى أربعة وعشرين عاما من حياته في إستانبول قبل أن يسمح له الباب العالي
بالعودة إلى
الصفحه ٨٤ : وعشرين مرحلة في اليوم الواحد. كانت المرة الأولى التي أمتطي
فيها هجانا ، لذلك بدوت منفعلا بعض الانفعال
الصفحه ٥٦ : / ٢٠ / على أقدامهم عشر
ساعات ، فإنهم ظلوا يتسامرون جميعا حتى وقت متأخر من الليل.
انطلقنا في اليوم
الصفحه ٢٦٧ : ، الذي لم يكن اختياره عشوائيا ؛ فقد كان يوم خميس ؛ وهو أكثر أيام الأسبوع
مناسبة لبدء الأسفار في نظر
الصفحه ٢٨١ : ؛ ويسمونها في السودان حيث
تنتشر بكثرة عشر (١) Ochar. وكان أحد الضباع الضخمة القابع وراء
دغل قد هرب لدى
الصفحه ٤٩ : الرابع عشر ،
ومع أن أباه كان ضابطا في الجيش ، لكنه كثيرا ما قيل : إنه من أصل غجري ، وتعلم
عددا من اللغات
الصفحه ٣٣٩ :
تغط في نوم عميق ،
ومع أننا كنا / ٢٧٤ / ثلاثين رجلا ، وستة عشر جملا أو هجانا ، وثلاثة أو أربعة
الصفحه ١٩ :
اليوم" ؛
وهذا يعني أن المؤلف كان في عام ١٨٥٦ م قد فقد بصره لأن هذا التاريخ (٢٠ أكتوبر (تشرين
الأول
الصفحه ٢٤٩ : ابنه الثاني طوسون بيك (١) الذي كان له من العمر ثمانية عشر عاما ، ولكنه كان ذا
شجاعة مجربة ، نادرة اليوم
الصفحه ٢٢٦ :
لقد فقد ذوو بركات
نفوذهم في القرن الثامن عشر الميلادي ، ووجدوا أنفسهم بعد نضال طويل مجبرين على
الصفحه ١٣٩ :
كان على متنه ،
ناهيك عن الريس ، فريق مكون من عشرة بحارة ، وعبد أسود صغير ، رشيق ونبيه ، كان في
الصفحه ٨٩ :
نتذكر أن أحد قادة
السفن المصرية قام في ذلك اليوم المشؤوم بتفجير نفسه وسفينته بدل أن يستسلم للعدو
الصفحه ١٥٨ :
وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام بجولة في الريف فلم أر شجرة واحدة ، ولم أكتشف إلّا
الصحرا
الصفحه ١٠٤ : . أسس هذا الدير الإمبراطور يوستينيانوس Justinien
وزوجته تاضورة (١) Thodora في عام ٥٢٧ ميلادية / ٦٤