الصفحه ٢٢٧ :
الشرافة عام ١٧٧٣ م. يمكن مقارنة ما قام به سرور في الحجاز بما قام به لويس الحادي
عشر (٢) Louis XI أو
الصفحه ٣٧٣ :
مات القنصل في يوم
٩ مارس (آذار) ، ودفن في اليوم العاشر من الشهر نفسه ، وفي اليوم الحادي عشر ،
وبعد
الصفحه ٣٣١ :
الفصل الحادي عشر
من الطائف إلى جدة
غادرنا الطائف في
٢ مارس (آذار) ، في الخامسة مساء ، للعودة
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثالث الطور (١)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ٥ : : الطائف...................................................... ٢٩٥
الفصل الحادي عشر : من الطائف إلى جدّة
الصفحه ٢٥٧ : وفاة سعود كانت ليلة الاثنين الحادي عشر
من جمادى الأولى سنة ١٢٢٩ ه. وكان" موته بعلة وقعت في أسفل بطنه
الصفحه ٣٩٦ : (جزيرة) ،
١٤٨
لويس الحادي عشر
، ٢٢٧
لبنان ، ١٤٢ ،
٢٤٦
لقيم (قرية) ،
٣٣٣
لوثر (راهب
الصفحه ٢٩٣ : ، وتقف في طريقنا ، وتعلق رؤوسها الحادة ببرانسنا
وعباءاتنا.
وصلنا أخيرا إلى
أسوار الطائف ، كانت الساعة
الصفحه ٢٣٠ : إبّان العشرين سنة التي حكم خلالها ، واستقل تماما عن الباب العالي ؛ فقد
استولى ، كما ذكرت سابقا ، على
الصفحه ١٠١ : الكارثة لم يتغير شيء ؛ ولو أنها حدثت في
اليوم السابق لما كان المنظر أكثر جمالا. أما الصخور فإنها متكسرة
الصفحه ٩٠ : فيه أخفافها ، على الرغم من أنها عريضة ، وليس على الطريق محطات أو عربات نقل
، كما نجد على طريق السويس
الصفحه ١٧٨ : رحلتي ، ما إن أسمع أصواتها الحادة ، / ١٣٠ / حتى ترتسم في اللحظة
نفسها في مخيلتي منارات ، ونخيل وعمائم
الصفحه ٣٤٩ : عليهم أن يرتكبوا عشر مرات في اليوم خطيئة الشره. وقد أفرط الشريف في
الالتزام بتلك العادة. كان الخروف
الصفحه ٣٠٢ : السلامة التي تقع في قبلة
الطائف من قبل باب الريع.
الصفحه ١٥٧ : من بيته دون أن يحمل مروحة من الخوص
في يده ليذب عن نفسه هذه الحشرات. ومن المحال أن يتناول إنسان طعامه