الصفحه ١٤٣ : يبنون المسجد.
فجعل فيه محرابا فجاء يزيد بن هارون الى خالد ، فسلّم عليه. فقال له : (١) ، أدخل فانظر الى
الصفحه ١٦٤ :
(قال أبو الحسن :
كان هذا الشيخ من اهل واسط ، وبها نشأ. ولكن فرج الى البصرة فأقام بها حتى توفي
بها
الصفحه ١٧٩ : أسلم ، قال
ثنا وهب بن بقية ، قال : ثنا حاتم بن الأحنف ، قال : حدثني صالح المري ، قال :
خرجت يوما الى
الصفحه ٢٥٥ : محمد بن عبد الملك ، قال : ثنا ابراهيم بن موسى النجار ، قال : ثنا علي بن
عاصم ، قال : بكرت الى جابر
الصفحه ٢٧١ :
الثالث الى آخر
الكتاب. وسمع الفقيه تقي الدين يحيى بن علي بن مكي الجبرتي اليمني جميع الكتاب الا
الصفحه ٣٤٩ :
ويعود اذا مرض ،
ويشمته اذا عطس ٢١٧
من ختم له بلا
إله الا الله ، وجبت له الجنة ١٠٨
من
الصفحه ٨ : مقتنيات خزانة كتب الأب أنستاس ماري
الكركملي ببغداد ، أم أهديت الى المتحف (٢).
٢ ـ نسخة منقولة
عن النسخة
الصفحه ٩ : ء من
اشتهر من أبنائها في القرنين الثاني والثالث للهجرة.
وقد تخلل ذلك
إشارات الى أسماء بعض المواضع
الصفحه ١٠ :
وفي وسعنا القول ،
إنّ «تاريخ واسط» ، الى فائدته التاريخية ، يضيف الى كتب الحديث ورجاله مرجعا
جديدا
الصفحه ١٣ : والآثاريين فكتبوا الفصول والنبذ للتعريف
بهذه المدينة الاسلامية التي يرقى زمن تأسيسها الى القرن الأول للهجرة
الصفحه ٢٣ : ضج أهل تلك النواحي واحتجوا على ما جرى. فلم يلتفت
الى قولهم. وقد نقل الحجاج الى مدينته خمسة أبواب من
الصفحه ٢٦ : : «هي مدينتان على جانبي دجلة
، وبينهما قنطرة كبيرة مصنوعة على جسر من سفن يعبر عليها من جانب الى جانب
الصفحه ٢٧ :
ثم تنازلت واسط عن
عظمتها ، وانقلبت من كونها مدينة الى قرية تقع في الجانب الغربي من واسط الثانية
الصفحه ٩٢ : المدائني عن جعفر
بن هلال بن خباب ، قال : كتب عمر بن عبد العزيز الى عماله ان عبد الملك بن عمر كان
عبدا من
الصفحه ١١٦ : للفراش ، وللعاهر الحجر (٤). ألا ومن دعي الى غير [٩٦] أبيه أو انتمى الى غير مواليه ،
فعليه لعنة الله