الصفحه ١٨٧ :
فسمع بذلك عمر بن
الخطاب رضوان الله عليه. فبعث الى صاحب الجيش أن ابعث إليّ فلانا. فدعاه. فقال
الصفحه ٢٣١ : . وكان بالمدينة رجل اذا
صلى المغرب ضرب بيديه الى من عن يمينه ومن عن شماله. فذهب بهما إلى منزله ، فصليت
الصفحه ٢٧٢ : به وغفر له حامدا لله تعالى ومصليا على صفوة خلقه محمد نبيه وآله
وصحبه ومسلما حسبنا الله ونعم الوكيل
الصفحه ٣٣ :
عن أبي العطّار ،
قال : كانت دجلة قد انصرفت عن مجراها الاول الى مجراها هذا. وكان يقال للفرس إن
الصفحه ٨٧ :
حدثنا أسلم ، قال
: ثنا عبد الحميد بن بيان ، قال سمعت ابي يقول : خرج سيار الى البصرة فقام يصلّي
الى
الصفحه ١٣٢ : ، فأوحى الله تعالى
اليها ائتي آل فرعون فتوجهت نحو آل فرعون فدخلت عليهم بيوتهم وأفنيتهم وجعلت تأتي
القدور
الصفحه ٣٤٣ : الضعيف والكبير وذو الحاجة ، وتجوّز في الصلاة ٥٧
امرؤ القيس صاحب
لواء الشعر وقائدهم الى النار ١٢٢
امرؤ
الصفحه ٣٩ : ] مدينة واسط. وأنفقت عليه وعلى حرب ابن الأشعث ما صار اليّ من الخراج. ثم نقل
اليها من وجوه أهل الكوفة
الصفحه ٥٥ :
ضيفا. فقالت :
والذي بعثه بالهدى ودين الحق ، ما أصبح في بيتي شيء يأكله أحد من الناس. فردّني
الى
الصفحه ١٦٠ : : أشهد أن لا اله الا الله. فقتله
المقداد. فقال له رجل من القوم : أقتلت رجلا قال لا إله إلا الله؟ لأذكرنّ
الصفحه ٢٥٢ : إلى حفصة فاستخرج الصحف التي كان ابو بكر
رضياللهعنه أمر زيد بن ثابت فجمعها فنسخ منها مصاحف ، فبعث بها
الصفحه ٣٤٢ : الطاعون الى الشام ، والطاعون
شهادة لأمتي رحمة لهم ورجس على الكافرين ٤٣
اتّقوا واعدلوا
بين أولادكم كما
الصفحه ٣٤ : حصين بن أبي وائل ، قال : كان
النعمان بن مقرن على كسكر. فكتب الى عمر : أما بعد. فمثلي ومثل كسكر كمثل رجل
الصفحه ١٠٥ : : حدثني طلاب بن حوشب ، قال : خرج عمي العوام الى الكوفة يريد الحجّ ، فعاسر
الجمّالون ، فقال : ان أكريتمونا
الصفحه ١٢١ :
الله الى الجنة.
قالت : لا تزكيني يا ابن عباس ، فو الله لو أنّ لي ما على وجه الأرض من صفراء أو
بيضا