الصفحه ٢٦٧ : الله بن سقيرة القزاز
كاتب هذا السماع الذي تضمنه هذا الكتاب ، في رابع جمادى الآخرة سنة ثمان وتسعين
الصفحه ٣٤٩ : ردّ عن عرض
أخيه بالمغيبة ، كان له حجابا من النار ١٦٢
من سرّه ان يعظم
الله تعالى رزقه وان يمدّ له في
الصفحه ١٤ : ).
__________________
(٢٠) في «فهرس مراجع
البحث والتحقيق» الذي أثبتناه في أواخر الكتاب ، ايضاح كاف عن كل واحد من المراجع
الصفحه ٢٦٦ : يوم الاثنين خامس عشرين ذي الحجة من سنة ثماني
وعشرين وستمائة بمنزل القارئ المذكور بمدينة دمشق مجاور
الصفحه ٢٥١ :
عنه عنده ، فقال
أبو بكر : انّ عمر أتاني ، فقال : انّ القتل قد استحرّ (١) في أهل اليمامة ثم قرا
الصفحه ٣٤٠ : كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها) ٩٠
(مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ الزِّينَةِ) ٧٨
(و)
(وَاتَّخِذُوا مِنْ
الصفحه ١٨٧ : الله تعالى لم يرسل بعد نبيكم صلىاللهعليهوسلم رسولا ولم ينزل بعد الكتاب الذي أنزل عليه كتابا. فما
الصفحه ٣٣ : .
وقال أبو الحسن :
بلغني ان موضع دجلة الأول ، في الموضع الذي يقال له دجلة العوراء تأخذ من نحو
المبارك
الصفحه ٥٠ : كتابا لهما. فقال المشركون انما
يتعلم منهما. فانزل الله تعالى : (لِسانُ الَّذِي
يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
الصفحه ٩٠ :
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها)(٢) الآية
الصفحه ١٧٢ : فاتحة الكتاب
واذا زلزلت خمس عشرة (١) مرة ، امنه الله من عذاب القبر».
[١٥٨] قرة بن عيسى بن اسماعيل
الصفحه ١٨١ :
الذي يلزمه فيها ،
كتبت له عبادة سنة ، وما زاد فعلي قدر ذلك».
مغيرة بن مطرف ابو مطرف
حدثنا أسلم
الصفحه ٢٦٨ :
آخرين. في مجالس
آخرها يوم الاثنين رابع عشرين ذي القعدة من سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة (١) نقله من خط
الصفحه ١٦٨ :
المفتري .. ألا
انّ خير هذه الأمة بعد نبيها صلىاللهعليهوسلم ، أبو بكر ثم عمر ، ثم الله تعالى
الصفحه ١٧٩ : ان الله
تعالى قد غفر له بخاتمه. فدعوت الامرأة فقلت لها : من أنت من الميت؟ قالت : أمه. فقلت
ما خبر