الصفحه ١١ : ، المتوفى سنة ٢٩٢ ه (٩٠٥
م). وهو هذا الكتاب الذي ننشره اليوم ونضعه في أيدي القراء. يعدّ هذا السفر أقدم
الصفحه ١٣ : الشيخ آعا بزرك (الذريعة ٣ : ٢٩٣) قال انّ «تاريخ نكارستان» الذي تمّ
تأليفه سنة ٩٤٩ ه ، قد نقل من تاريخ
الصفحه ١٠ : ذا أهمية بالغة.
ولا نعدم أن نجد
بين المؤلفين القدامى للتصانيف التاريخية ، من جرى في وضع كتابه على
الصفحه ٣٦ : اشتهرت في التاريخ باسم «المأصر
الأسفل». وللتوسع في هذا الموضوع ، راجع كتاب «المآصر في بلاد الروم والاسلام
الصفحه ٣١ : العلم. وما اتصل بنا من قد بلغ أعمار
بعضهم وتاريخهم. وخبر من شخص منهم ومن قدم من الأمصار اليهم. نسأل الله
الصفحه ٩ : الى علم التاريخ. ولو انّ المؤلف أسمى كتابه «تاريخ
محدّثي واسط» ، أو «كتاب المحدّثين من رجال واسط
الصفحه ٢٧٣ : السافلين. رواه ابن ماجة.
عن عياض بن حماد
عن النبي صلىاللهعليهوسلم انه خطبهم [٢٦٥] فقال : «ان الله
الصفحه ٩١ :
من سعيد كلمة.
فقال إنه عزم علي. فقال : رأيت لعزيمة عدوّ الله عليك حقا ولم تر لأمير المؤمنين
ولا لي
الصفحه ٧ : إثبات أرقام صفحات هذه النسخة في تضاعيف النصّ الذي ننشره
اليوم.
كان الفراغ من
كتابة هذه المخطوطة ، في
الصفحه ٥ : الأمر ،
أول مادة تنشر من هذا الكتاب.
ويسرّني اليوم ،
أن أضع بين أيدي القرّاء ، متن هذا الكتاب ، على
الصفحه ١١٦ : يسيل بين كتفيّ. فسمعته يقول : «ان الله تعالى قد
أعطى كلّ ذي حقّ حقّه ألا لا تجوز وصية لوارث : الولد
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوسلم ، فأتيته ، فجلست اليه ، فسمعته يقول : ان في عهدي اني لا
آخذ راضع لبن ولا أفرّق بين مجتمع ولا أجمع
الصفحه ٦٦ : عرف الشارع حلف يكون عند
التهمة بالقتل. أو هي مأخوذة من قسمة الايمان على الحالفين.
وتفصيل الموضوع في
الصفحه ٢٧٧ : .
__________________
(١) يضاف الى هذا
الفهرس ، ما ورد من أسماء الكتب والمقالات المذكورة في مقدمة الكتاب (ص ٩ ـ ١٨).
ولنا أن نقول
الصفحه ٢٦٢ :
آخر الكتاب والحمد لله دائما
كتبه لنفسه (حسين
بن (١)) أبي الفرج بن الجوزي قدس الله روحه القاضي