الصفحه ٨٠ : الله عنه.
وقال الواحدي : والوجه أن تحمل الذرية
على الصغير والكبير ؛ لأن الكبير يتبع الأب بإيمان
الصفحه ٨١ : الصغار تبعوهم
بإيمان الاباء ؛ لأن الولد يحكم له بالأسلام تبعا لوالديه ، فيكون معنى الاية على
هذا
الصفحه ٨٣ : ء ، لأن الايات
كلها في صفة إحسان الله تعالى إلى أهل الجنة ، فذكر من جملة إحسانه أنه يرعى
المحسن في المسي
الصفحه ٨٩ : ؛ لان الله تعالى جعل من ثواب المطيع سروره بما يراه في أهله حيث بشره بدخول
الجنة مع هؤلاء ، فدل على أنهم
الصفحه ٩٠ : كان لهم مع الأيمان طاعات أخرى لدخلوها
بطاعتهم لا على وجه التبعية.
قال القشيري : وفي هذا نظر لأنه لا
الصفحه ١٠٨ : بالنار ، ثم كحل به سرواح فسالت حدقتاه بحضورهم ، فعند
ذلك كف عن قتلهما ؛ لأنه ظن أنهما تمالا على عدم
الصفحه ٦٩ :
فضل
الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم ) (١).
وإذا صح الخبر الوارد في سلمان رضي الله
عنه
الصفحه ٧٢ : الثبوت على المحبة ؛ فإن من ثبت على محبته استصحب
المودة في كل حال ، وإذا استصحب المودة في كل حال لم يؤاخذ
الصفحه ٢ : ترك إلى اختيار
الناس وانتخابهم ؟ أو أنّ هناك رأياً ثالثاً يقول : إذا كان هناك حاكم منصوب من
جانب الله
الصفحه ١٤ : ترك إلى اختيار
الناس وانتخابهم ؟ أو أنّ هناك رأياً ثالثاً يقول : إذا كان هناك حاكم منصوب من
جانب الله
الصفحه ٤٦ : ء قال : رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال :
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا
الصفحه ٦١ : الله عليه وسلم : « فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها
ويؤذيني ما آذاها » (٣)
والنبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٢ : ،
والقرآن والمعصوم ، وما لازم المعصوم فهو معصوم. قالوا : واذا ثبت عصمة أهل البيت
وجب أن يكون اجماعهم (٣)
حجة
الصفحه ٦٧ : « سلمان
منا أهل البيت » (٢)
وشهد الله لهم بالتطهير ، وذهاب الرجس عنهم ، وإذا كان لا يضاف (٣) إليهم إلا
الصفحه ٧١ : قدم ،
وأما أداء الحقوق المشروعة فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقترض من اليهود ،
وإذا طالبوه