الصفحه ٨٦ : الله عليه وسلم ،
فلذلك حرم حمام الحرم ، وإذا كان كذلك فمحمد صلى الله عليه وسلم أحرى وأولى وأحق ،
وأجدر
الصفحه ١٠١ :
قال جامعه : [ ويظهر لي ] (١) أن الخطاب في الاية عام لجميع من آمن ،
وذلك أن العرب بأسرها قوم رسول
الصفحه ٣٤ : قوم رسول
الله صلى الله عليه وسلم الّذين هو منهم ، فيتعين على من سواهم من العجم أن
يوادوهم ويحبوهم
الصفحه ٧٠ : ء كتابته فهو عتيقه صلى الله عليه وسلم ، ومولى
القوم منهم.
وبعد أن تبين لك منزلة أهل البيت عند
الله تعالى
الصفحه ٧٦ : أوجعه (٤)
وقال : اذكرها عندك للشفاعة. فلما خرج لامه قومه ، وقالوا : فعلت هذا بغلام حدث؟!
فقال : إن الثقة
الصفحه ٧٨ : : ( ولنسكننكم الأرض ) (٤)
، وقوله : ( وأورثنا القوم الذين كانوا
____________
(١) سورة البقرة ،
آية ٢٦٢
الصفحه ٩٢ : أسألكم أيها القوم على دعايتكم إلى ما أدعوكم إليه من الحق
الذي جئتكم به ، والنصيحة التي أنصحكم ـ ثوابا
الصفحه ٩٣ : يتابعوه قال : يا قوم إن أبيتم أن [ ١٣٩ / ب ] تتابعوني فاحفظوا قرابتي فيكم ،
لا يكن غيركم من العرب أولى أن
الصفحه ٩٤ :
شيئا ، ولكن لا
تؤذوني لقرابة ما بيني وبينكم ؛ فإنكم قومي وأحق من أطاعني ، وأجابني.
وعن عكرمة
الصفحه ٦٤ : البيت إذا اطلق انما ينصرف إلى من ذكرناه دون النساء [ ولو ] (٣) لم يكن إلا شهرته فيهم كفى.
وإذا ثبت ما
الصفحه ٥٦ : يظهر من الاية أنها عامة في
جميع أهل البيت ] (٢)
من الازواج وغيرهم ، وإنما قال : (
ويطهركم
تطهيرا )
لان
الصفحه ١٠٠ : : قربى
الطاعة ، والتزلف إلى الله تعالى [ كأنه ] (٢)
قال : إلا أن تودوني لأني أقربكم من الله ، وأريد
الصفحه ٣٦ : عاطفة صادقة شأن كل مسلم متحوط لدينه ، لأن حبهم نابع من حب الرسول لهم.
وأول هذه الأدلة أن المقريزي بعد
الصفحه ٥٤ : [ وبنوها ] (٢) وزوجها ، وهذه [ ١٣١ / ا ] الاية تقتضي
أن الزوجات من أهل البيت ، لأن الاية فيهن ، والمخاطبة
الصفحه ٦٨ :
لو وقع منه صلى الله
عليه وسلم لكان ذنبا في الصورة لا في المعنى ؛ لأن الذم لا يلحق به من الله تعالى