الصفحه ٢ : .
ولمّا كان الرسول الأعظم وأُولو الأمر
من المؤمنين حسب تنصيصه سبحانه في قوله : (
أَطِيعُوا
اللهَ
الصفحه ١٤ : .
ولمّا كان الرسول الأعظم وأُولو الأمر
من المؤمنين حسب تنصيصه سبحانه في قوله : (
أَطِيعُوا
اللهَ
الصفحه ٣٤ : رأي فيها قدم
لنا من آراء غيره ... نراه مثلاً عندما تعرض لتفسير قوله تعالى : ( قل لا أسألكم عليه أجراً
الصفحه ٣٦ : فقال معلقاً على الآراء التي قيلت
في معنى قوله تعالى : ( انما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت
الصفحه ٣٧ : نقد
واحدة لنجم الدين الطوفي حين علق على حصر الشيعة معنى « القربى » من قوله تعالى : ( قل لا أسألكم عليه
الصفحه ٤٤ : تطهيرا.
وذكر بسنده عن [ سعيد عن ] (١) قتادة قوله : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم
الصفحه ٥٤ :
ومن حجة الجمهور قوله : « عنكم » ، و «
يطهركم » بالميم ، ولو كان للنساء خاصة لكان : « عنكن ». قال
الصفحه ٥٥ : لأنهما لا يحتاجان إلى تبيين : ( ويطهركم
تطهيرا )
مصدر فيه معنى التوكيد.
قوله : (
واذكرن ما
يتلى في
الصفحه ٥٩ : الطوفي (٥)
في كتاب « الأشارات الألهية في المباحث الأصولية » (٦). قوله عز وجل : ( إنما يريد الله ليذهب
الصفحه ٦٠ : الرجس الذاهب عنهم ، فتكون الأصابة في القول
، والفعل ، والأعتقاد ؛ والعصمة بالجملة ثابتة لهم ، وأيضا فلأن
الصفحه ٦٧ : الله عليه وسلم في قوله : (
ليغفر لك
الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر )
(٤). وأي وسخ
وقذر أقذر من الذنوب
الصفحه ٧٩ : تابع ، وسالما وارث.
وقوله : ( بإيمان ) متعلق « بأتبعنا ».
وقال الزمخشري (٢) : [ متعلق
الصفحه ٨٥ : عباس ، رضي الله عنهما ، في قوله : ( وكان أبوهما صالحا ) [ قال : حفظا لصلاح أبيهما ، وما ذكر
عنهما صلاحا
الصفحه ٨٩ : اسحاق : إعلم أن الأنساب لا
تنفع بغير أعمال صالحة. فعلى قول ابن عباس ، رضي الله عنه : معنى صلح : صدق
الصفحه ٩٦ :
وسلم. وعن أبي إسحاق : سألت عمرو بن شعيب ، عن قول الله تعالى : ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في