الصفحه ٣٣ : القرآن الكريم هي قوله تعالى من سورة الأحزاب :
( إنّما يريد الله
ليذهب عنكم الرّجس أهل البيت ويطهّركم
الصفحه ٧٨ : في جميع موارد هذا الفعل حيث وردت
كقوله تعالى : (
لا يتبعون
ما أنفقوا منا ولا أذى )
(١) وقوله صلى
الله
الصفحه ٨٢ : ء إلى درجة الأبناء (٣).
وهذا القول إختيار الفراء ، والاباء على
هذا القول داخلون في إسم الذرية ، ويجوز
الصفحه ٩٧ :
آخرون : بل معنى ذلك : إلا أن تصلوا قرابتكم.
ثم ذكر [ عن ] (٢) عبد الله بن القاسم في قوله : ( إلا
الصفحه ٥٨ : العلم بالتأويل : آيات
الله : القرآن ، والحكمة : السنة.
والصحيح أن قوله : ( واذكرن ) منسوق على ما قبله
الصفحه ٨٣ :
أي اتبعتهم الكبار ،
وألحقنا نحن بالكبار الصغار (١).
قال ابن عطية : وهذا القول مستنكر.
وعن
الصفحه ٤٥ : الاحوذي تفسير سورة الأحزاب الحديث ٣٢٥٩ / ٩ / ٦٧ ، ٦٨. هذا والفقرة من
أول قوله : « ومن حديث زكريا » الى
الصفحه ٥٧ : يراد به بيت النسب ، فيكون العباس ، وأعمامه وبنو أعمامه منهم.
وروى نحوه عن زيد بن أرقم.
وعلى قول
الصفحه ٦٥ : من جهة الله تعالى [ بين
] (٢) كلام بلقيس.
وقوله تعالى : ( فلا أقسم بمواقع النجوم * وإنه لقسم لو
الصفحه ٦٨ :
ولا منا شرعا ، فلو كان حكمه حكم الذنب لصحبه ما يصحب الذنب من المذمة ، ولم يكن
يصدق قوله : ( ليذهب عنكم
الصفحه ٨٠ :
قال أبو علي الفارسي : إن حملت الذرية
على الصغار كان قوله : « بإيمان » في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٨١ : المسلمين ، وفي أحكام الاخرة ، وفي الجنة.
ومعنى هذا القول أن أولادهم الكبار تبعوهم بإيمان منهم ، وأولادهم
الصفحه ٩٠ : بد
من الأيمان [ فالقول في إشتراط العمل الصالح كالقول في إشتراط الأيمان ] (٢) فالأظهر أن هذا الصلاح في
الصفحه ٩٣ :
بيني وبينكم.
وعن طاووس في قوله : ( قل لا
أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ).
فقال : سئل عنها
الصفحه ٩٤ : قد ولدته ، وبينه وبينهم قرابة.
وعن مجاهد قوله : ( إلا المودة في القربى ) أن يتبعوني ، ويصدقوني