الصفحه ٨٢ : ذلك ، كما قيل في قوله تعالى : ( وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون ).
قال ابن عطية : وفي
الصفحه ٤٤ :
عنكم
الرجس )
أي السوء ، والفحشاء يا أهل بيت محمد ، ويطهركم من الدنس الذي يكون في أهل معاصي
الله
الصفحه ٩٦ :
ما قرأت : ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )؟ قال : فإنكم لأياهم (١)؟ قال : نعم
الصفحه ٤٩ : على طبق ، فوضعتها (١)
بين يديه ، فقال : أين ابن عمك ، وابناك؟ فقالت : في البيت. فقال : ادعيهم فجا
الصفحه ٨١ :
رسول الله صلى الله
عليه وسلم : « إن الله ليرفع ذرية المؤمن إليه في درجته ، وإن كانوا دونه في العمل
الصفحه ٩٥ :
أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى أن تودوني لقرابتي ، وتعينوني على عدوي.
وعن ابن زيد (١) يقول
الصفحه ٦٨ : « الفتوحات ».
(٢) اختصر
المقريزي نص ابن عربي ، فحذف بعض الفقرات.
(٤) في « ق » و « س
» : « ما يصدر من
الصفحه ٧٨ : ، والأعرج ، وأبو رجاء ،
والشعبي ، وإبن جبير ، والضحاك : (
وأتبعناهم ) بالنون ( ذرياتهم ) (
بهم ) جمعا في
الصفحه ٣٤ : في تفسير هذه الآيات على عمدة المفسرين أبي جعفر محمد بن جرير الطبري ، ثم
اقتبس نصوصاً أخرى من تفسير
الصفحه ٤٣ : أبو الحسن علي بن إسماعيل
بن سيده (٢)
رحمه الله : الرجس : القذر. قال ابن دريد : رجل مرجوس ورجس : نجس
الصفحه ٧٥ : الله الطبري في كتاب « ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى » من حديث عمران بن
حصين ، رضي الله عنه ، قال
الصفحه ٩٠ :
ويجوز أن يكون
معطوفا على الضمير المرفوع في : (
يدخلونها ) وحسن العطف لما حال (١) الضمير المنصوب
الصفحه ٩٢ :
٥
* * وقال تعالى : ( قل لا
أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى )
(١). قال الطبري
(٢) يقول
الصفحه ٢٩ :
المقريزي في سطور
* هو أحمد بن علي بن عبد القادر تقي
الدين المقريزي أشهر مؤرخي مصر الأسلامية في
الصفحه ١٠٢ : ، وقيل : هي قربى النبي صلى الله عليه
وسلم ، ثم اختلف فيها فقيل : هي جميع بطون قريش كما فسره ابن عباس رضي